هكذا نراها

خيرا فعل المتنفذون في محيط الرئيس عبد العزيز بوتفليقة عندما اختاروا عرض "دستورهم" المنقح على "نوابهم" في غرفتي البرلمان، بدل عرضه على المواطنين.

ربما نكون أحوج ما نكون في هذه الأيام، لاجتماع ثلاثمائة شخصية من عقلاء أمتنا العربية والإسلامية، وشخصيات تمثل الأقليات الدينية والعرقية العالمية، في مراكش

قبل خمس سنوات بالتمام والكمال، ازدانت ميادين مصر الكنانة بملايين المحتجين، الذين هبطوا ليقولوا لا للظلم، ويكتبوا نظرية جديدة في التغيير

لم تقل "موغريني" سوى ما يتردد في أروقة البرلمان ووزارات الخارجية الأوروبية المختلفة: يجب إجراء إحصاء سكاني دقيق لسكان مخيمات تيندوف.

بالأمس، أطفأنا في "مشاهد 24" شمعتنا الثانية، وها نحن نشعل اليوم شمعتنا الثالثة. ففي الثامن عشر من يناير 2014 أطلقنا موقعنا عبر الفضاء الافتراضي، لتتزامن مع انعقاد "لجنة القدس" في مراكش.

تقرير جديد، من إسبانيا هذه المرة، معقل الدعم والمساندة لانفصاليي البوليساريو، يؤكد ما درج المغرب على تأكيده دائما، من أن ما يتم جمعه من مساعدات إنسانية وأموال ينتهي به المطاف في جيوب بضعة جنرالات..

لا يزال التخبط في ملف التعليم يربك الحكومات المغربية المتعاقبة، ويؤدي إلى المزيد من الاحتجاجات بين الطلبة والخريجين، فما السبيل إلى الخروج من هذه الوضعية المأزومة؟؟

نودع عاما لنستقبل الذي يليه، فكيف سيكون المشهد خلال 2016 في مختلف دول المغرب الكبير؟

نافذة أمل ليبية فتحت نهار الخميس من الصخيرات المغربية. ولإبقاء النافذة مشرعة، على التيار الأساسي والعالم وأبناء الشعب الليبي أن يتوحدوا في مواجهة الأصوات المعارضة التي تملأ الدنيا ضجيجا

في ظل فلسفة الجري وراء زيادة المقروئية والمشاهدة لوسائل الاعلام العربية المختلفة، تنحدر معظم هذه الوسائل في بحر عقيم من الإثارة الرخيصة بأنواعها، غير مدركة أن المصداقية والعمل الدؤوب الذي يحترم المواطنين ويقدم لهم خدمات راقية، هو الطريق الأضمن للوصول إلى هدف زيادة الانتشار. مناسبة الحديث، هو خروج قناة تونسية مغمورة، عبر توليفة رخيصة، كانت “مشاهد24” السباقة إلى فضحها والتحذير …