شكلت جنازة الأسطورة عبدالمجيد الظلمي، فرصة للقاء واجتماع ثلة من الأسماء الكروية التي تنتمي لأجيال مختلفة، استطاعت أن تؤسس تاربخا ذهبيا لكرة القدم . فتجلت من جديد الذكربات، والأماني والحسرات، والأفراح والأحزان، في سياق اُستعرضت فيه كواليس مهمة من التاريخ الكروي بالمغرب، دون أن يتم الإغفال عن الواقع الجديد لكرة القدم الوطنية بشكل عام، حيث عبر بمرارة كل من السرغيني وبلمين عن الوضعية الحالية لجيل الرواد.