ذاع صيت عبد المجيد الظلمي، الدولي السابق، ولاعب الرجاء البيضاوي، أنه كثير الصمت، عميق الحكمة، حتى وصفه معارفه وأصدقاءه بـ “الحكيم” و”الفيلسوف” و”المايسترو” و “الأسطورة”، لتتوفاه المنية عن عمر 64 سنة، تاركا وراءه سجلا كرويا حافلا بالعطاء، وبصمات إنسانية يتداولها محبوه وجمهوره باعتراف كبير، أنه “إنسان مميز ولاعب مبدع لا يتكرر”.
يشار إلى أن الراحل من أبرز نجوم الكرة المغربية سنوات السبيعينيات والثمانينيات من القرن الماضي، كان من صناع ملحمة أديس أبابا عام 1976 عندما توج المنتخب المغربي بأول لقب قاري إلى جانب مجموعة من الأسماء البارزة.
،