حذرت الصحافة الجزائرية، المواكبة لمباراة ذهاب نصف نهائي دوري أبطال إفريقيا أمام الوداد، من تكرار سيناريو 2002، مشيرة بطريقة غير مباشرة إلى أن مواجهة الجمعة تمثل فرصة سانحة لكي يأخذ اتحاد العاصمة ثأره.
وذكرت ذات المصادر، أن الفريق الجزائري، كان قد سقط ضد نفس الخصم في 2002 في ذات الدور، لكن في منافسة كأس الكؤوس الإفريقية آنذاك والتي أصبحت تسمى الآن كأس الاتحاد الإفريقي.
وأشارت المصادر في معرض استعادة شريط هذه المباراة، إلى أن أنصار اتحاد العاصمة لا يزالون يتذكرون لقاء العودة الذي جرى بمركب رويبة وانتهى بالتعادل الإيجابي(2-2)، وهي النتيجة التي أهلت الوداد البيضاوي للدور النهائي بعد أن كان قد انتهى لقاء الذهاب بالمغرب من دون أهداف.