بالرغم من مغادرته سفينة الحكومة التونسية التي كان يرأسها، إلا أن مهدي جمعة ما يزال على ما يبدو يتمتع بحظوة كبيرة لدى دول الجوار.
فقد ذكرت مواقع تونسية أن جمعة سيحل اليوم الأربعاء بالجزائر في زيارة تدوم يومين.
وأضافت نفس المصادر أن مهدي جمعة تلقى دعوة من الوزير الأول الجزائري عبد المالك سلال لحضور مراسيم الاحتفال بذكرى الثورة الجزائرية.
ومن المنتظر أن يلتقي رئيس الحكومة التونسية السابق بالرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، وكذا وزير الخارجية رمطان لعمامرة وشخصيات أخرى.
