ردا على تصريحات بان كي مون غير المسؤولة، جاء الرد المغربي القوي الذي يقطع الطريق على من يفكر في تكرار التجربة، فهل وصل الرد المغربي للمعنيين بالأمر؟

تجسد المشاريع التي شهد المغرب تدشينها مؤخرا، رؤية ملك ينظر للمستقبل، ويساهم الانخراط فيها في تحويلها إلى مشروع مجتمع، يؤمن مستقبل وطن

مع زميلاتنا وأخواتنا زهرات "مشاهد24"، نجحنا في تحقيق هدف المناصفة وإضفاء مزيد من الكفاءة والحيوية على موقعنا الذي غايته تقديم ما ينفع الناس

أثارت التصريحات التي واكبت جولة الأمين العام بان كي مون في الجزائر لغطا كبيرا لاسيما حديثه عن تنظيم الاستفتاء وحق تقرير المصير، هنا قراءة هادئة فيها..

حجر كبير، ذلك الذي ألقاه العاهل المغربي الملك محمد السادس في بركة "جامعة الدول العربية" الراكدة، عندما أوعز لوزير خارجيته بمخاطبة الجامعة معتذرا عن احتضان اجتماع القادة العرب في بلاده الربيع المقبل

أن يعود صاحب أعلى الأصوات المناهضة للنفوذ الفرنسي في الجزائر، ومؤلف كتاب “في أصل الأزمة (أو المأساة) الجزائرية: شهادة عن حزب فرنسا الحاكم في الجزائر”، والذي أعلن الرئيس عبد العزيز بوتفليقة قبل ست سنوات بأنه “لن يدخل الإبراهيمي ما دمت رئيسا..” على الرغم من وساطة المرحومين عبد الحميد مهري وأحمد بن بلة، نقول، أن يدخل الإبراهيمي بعد ذلك كله فإن …

النسخة الجديدة من دستور الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لا تروم شيئا في نهاية المطاف سوى الإلغاء الشامل لشكل الدولة التي قامت على أسسها الجزائر. هذا هو الاختصار الوحيد الأمين لمقاصد الدستور. أما التفصيل فإن مواد الدستور تندرج في عمومها خلال نوعين لا أكثر، نوع يقصد منه تفجير نقاش مجتمعي لا طائل من ورائه سوى صرف النظر عن النقاش الحقيقي المفترض …

سنوات قليلة فقط تفصلنا عن اللحظة التي سيتمكن المغاربة فيها من تأمين نصف احتياجاتهم من الطاقة الكهربائية عبر الطاقات النظيفة والمتجددة، وهو ما يشكل أولى ثمرات استثمارهم في المستقبل.

خيرا فعل المتنفذون في محيط الرئيس عبد العزيز بوتفليقة عندما اختاروا عرض "دستورهم" المنقح على "نوابهم" في غرفتي البرلمان، بدل عرضه على المواطنين.

ربما نكون أحوج ما نكون في هذه الأيام، لاجتماع ثلاثمائة شخصية من عقلاء أمتنا العربية والإسلامية، وشخصيات تمثل الأقليات الدينية والعرقية العالمية، في مراكش