بالفيديو.. وزير الخارجية الليبي: اتحاد المغرب العربي مظلتنا الشرعية.. ولا وحدة بدون مغرب

أكد عبدالهادي الحويج وزير الخارجية الليبي، أن ليبيا والمغرب جزء مهم من المغرب الكبير.

وشكر وزير الخارجية الليبي في ندوة نظمتها الرابطة المغربية للمواطنة وحقوق الإنسان بالقنيطرة، الملك محمد السادس على جهوده الدائمة لإحلال السلام بليبيا وتوحيدها.

وأضاف بالقول “نشكر الملك محمد السادس والمغرب لمساعدته الدائمة لليبيا، المغرب يساعدنا كثيرا في توحيد ليبيا “.

وعن اتحاد المغرب العربي قال ” موقفنا واضح ونتمسك باتحاد المغرب العربي الكبير، وأي محاولة أخرى لن تنجح، ولا نستطيع تغيير الجغرافيا والتاريخ”.

وأضاف بالقول “نحن ضد سياسة المحاور نحن مع التوازن في العلاقات المغاربية، و نعلم أن المغرب يسعى دائما للاستقرار ووحدة ليبيا”.

وتابع “حل الأزمات لا يجب ان يكون إلا عبر تفعيل اتحاد المغرب العربي واتفاق طنجة 1958، وعبر احترام الأباء المؤسسين”.

وأبرز الحويج أن المغرب أجندته هو عودة الاستقرار للمنطقة المغاربية، وهو ما تسعى له المملكة دائما لأنها تؤمن بالوحدة لا التفرقة.

وأكد في الأخير أن اتحاد المغرب العربي لن يكون قويا إلا بتواجد ووجود المغرب، المغرب الذي يحتضن مقر الأمانة العامة لاتحاد المغرب العربي، والذي شهد إنطلاقة المشروع المغاربي.

 

 

اقرأ أيضا

العلمي: الرعاية الملكية للشأن الرياضي هي الحافز الأساس في مجمل الانعطافات الإيجابية والمنجزات

أكد رشيد الطالبي العلمي رئيس مجلس النواب، أن الرعاية الملكية للشأن الرياضي هي الحافز الأساس في مجمل الانعطافات الإيجابية والمنجزات المحققة على طريق النهضة الرياضية خلال القرن الـ21.

استعدادا للعرس الأفريقي.. جهة الرباط ترفع جاهزيتها الصحية

يواصل المغرب استعداداته المكثفة على جل الأصعدة قُبيل انطلاق كأس إفريقيا 2025. الاستعدادات الطبية والوقائية من أهم العناصر لضمان نجاح هذا العرس الكروي الأفريقي، والذي من المرتقب أن يستقطب جماهير غفيرة من مختلف الدول.

رئيس دبلوماسية بوركينا فاسو يعرب عن إعجابه بالقيادة والالتزام القوي للملك لصالح السلام في إفريقيا

أشاد وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإقليمي والبوركنابيين في الخارج، كاراموكو جان ماري تراوري، اليوم الأربعاء في واغادوغو، بالمبادرات الملكية وأعرب عن إعجابه بقيادة الملك محمد السادس والتزامه القوي لصالح السلام والاستقرار والتنمية في إفريقيا.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *