غوركوف يختبر اللاعبين المحليين قبل تربص”الخضر”

يدخل المنتخب الجزائري المحلي في تربص اعدادي ليومين، بداية من اليوم بمركز تدريب المنتخبات الوطنية سيدي موسى بضواحي العاصمة، وسيكون المعسكر فرصة للناخب الوطني الجزائري كريستيان غوركوف لاختيار أفضل العناصر المحلية، لتشارك في التربص المقبل للمنتخب الأول “الخضر” يوم 22 بقطر.
وتضم قائمة اللاعبين المحليين، الذين وجه لهم غوركوف الدعوة عشرون لاعبا، سيتنافسون فيما بينهم لأجل الظفر بثقة الناخب الوطني الجزائري، لحمل قميص الخضر، نظرا للغيابات التي سيعرفها المنتخب الاول خصوصا من المحترفين الملتزمون مع فرقهم الأوروبية.
ويبقى يوسف بلايلي مهاجم اتحاد العاصمة، الأبرز في تربص المحليين، ومن المنتظر أن يحض بثقة المدرب الفرنسي للانضمام للفريق الأول، الى جانب فرحات من مولودية بجاية ولاعبو وفاق سطيف.
وبرمج غوركوف ثلاث حصص تدريبية للمحليين، خلال هذا التربص السريع، ومن المنتظر أن يخوض مباراة تجريبية امام الأولمبيين من اجل انتقاء العناصر المحلية، ومعرفة مستوى كل لاعب على حدا، قبل الشروع في اعداد التربص الخاص بالمنتخب الاول في الأسبوع القادم.
وفيما يلي قائمة اللاعبين المحليين :
عبيد، أيت وعمر (إ.الحراش)، عسلة (ش.بلوزداد)، بلايلي، بدبودة، شافعي (إ.العاصمة)، بن عيادة (ج.وهران)، بن العمري، زيتي (ش.القبائل)، بن لعميري، دمو، جحنيط وخذايرية (و.سطيف)، بوسماحة (ش.الساورة)، شنيجي، دراجة (م.العلمة)، فرحات (م.بجاية)، حشود (م. الجزائر)، نقاش (م.هران)، سامر (ش.قسنطينة). زرارة (و.سطيف) وبن شريفة (ش.قسنطينة)

اقرأ أيضا

الجزائر تخفق في محاولتها تحريف قرار مجلس الأمن حول الصحراء المغربية

أصدرت الأمانة العامة للأمم المتحدة النص الرسمي للقرار التاريخي رقم 2797 لمجلس الأمن الدولي المتعلق بالصحراء المغربية، الذي يحبط محاولة الجزائر تحريف تأويل هذا القرار ويؤكد بوضوح مسؤوليتها باعتبارها طرفا فاعلا.

بعد اتهام الجزائر بالخيانة.. عطاف يبرر التصويت على القرار الأمريكي بشأن غزة بمجلس الأمن!

بعد سيل من الانتقادات واتهام الجزائر بالخيانة من قبل الفصائل الفلسطينية، كشف وزير الخارجية الجزائري أحمد عطاف، اليوم الثلاثاء، عن الأسباب التي دفعت بلاده إلى التصويت لصالح مشروع القرار الأمريكي المتعلق بقطاع غزة.

نظام الكابرانات يرضخ.. رئيس الاستخبارات الفرنسية يكشف رغبة الجزائر في استئناف الحوار

فضح رئيس جهاز الاستخبارات الخارجية الفرنسي، نيكولا ليرنر، وهم القوة الذي يدعيه النظام العسكري الجزائري؛ فبعد أزيد من سنة من قطيعة سياسية ودبلوماسية غير مسبوقة بين البلدين، كشف المسؤول الفرنسي، اليوم الاثنين، عن تلقي باريس إشارات من الجزائر تفيد باستعدادها لاستئناف الحوار.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *