فجر طبيب فرنسي شهير مفاجأة من العيار الثقيل، عن إصابة النجم البرازيلي نيمار جونيور بكسر في مشط القدم، خلال مباراة أولمبيك مارسيليا في 25 فبراير الماضي، والتي فرضت عليه إجراء عملية جراحية في البرازيل.
وقال الطبيب ميشيل سيميس في تصريحات أبرزتها صحيفة “لو باريسيان” الفرنسية، “قلت في وقت سابق إن الطريقة التي تألم بها نيمار بعد التواء كاحله في مباراة مارسيليا، لا تعبر عن حدوث الكسر في نفس هذه اللحظة”، وتابع موضحا “لم أقصد أن نيمار كان مصابا قبل انضمامه إلى سان جيرمان، بل ان الكسر في العظمة الخامسة ربما كان موجودا قبل تعرض كاحل اللاعب للالتواء….ما هو توقيت هذا الكسر؟ لا أعلم سواء كان قبل اللقاء بيوم واحد أو ثلاثة أشهر، هذا مجرد افتراض ورؤية طبية، ليست لدي معلومات مؤكدة”.
ويشار إلى ان نيمار ابتعد عن الملاعب أكثر من شهرين، إلا أنّه يسابق الزمن في الوقت الحالي ليكون جاهزا للمشاركة مع منتخب بلاده في كأس العالم، الشهر المقبل في روسيا.