جيراندو المدان بجرائم الإرهاب “دمية عرائس” في أيدي بارونات المخدرات

لا يكاد المجرم الخائن لوطنه هشام جيراندو، ينهض من أوحاله حتى يسقط مرة أخرى فيها، حيث تلتف نواياه الإجرامية الاحتيالية حول عنقه وترديه ميت الروح حي الجثة فقط أمام مرأى من العالم.

جيراندو الذي أدانته محكمة الجنايات الابتدائية بالرباط قبل أيام، بـ15 سجنا نافذا بعدما ثبتت في حقه تهم ثقيلة مصنفة في خانة الإرهاب، تكشفت له هوية أخرى والتي ليست سوى كونه “دمية عرائس” في يد أباطرة المخدرات وعصابات النصب والاحتيال.

الخائن الملطخ بجرائم لا عد ولا حصر لها، فضحته واقعة جرت أطوارها بمدينة القصر الكبير، تعود تفاصيلها إلى مهاجمته ضابط أمن بدعوى أنه يعمد إلى تزوير معطيات مرتبطة بالبطاقة الوطنية ورخص السياقة.

ممتهن الكذب والافتراء، ظن حين اللجوء إلى هذا الاستعراض بأنه رمى كرة لصالحه لكنه في الواقع كان يسجل هدفا ضد مرماه النتن الضاج بالقذارة، إذ أن الضابط الذي اتهمه بالتزوير غير مخول له إداريا الولوج إلى قواعد المعطيات الإلكترونية.

وهنا فشلت إحدى محاولات المجرم جيراندو في التقرب من زعمائه بارونات المخدرات، حيث إن الضابط الذي جرى اتهامه سبق وأن حرر شكاية ضد سيدة تقرب تاجر مخدرات، وتم حبك الخطة انتقاما منه.

النكرة ناكر الجميل والعرفان، لا يكتفي من كأس الخبث بل يشرب عبا فيظل “دمية عرائس” تتأرجح بين الأيدي، حيث تتناسل وقائع استعماله لخدمة أهداف من يفوقونه خبرة في النصب والاحتيال. وهو أينما توفرت رزم الأموال لعابه سال.

اقرأ أيضا

هشام جيراندو المجرم الخائن الملطخ بوحل الأكاذيب والافتراءات

خرج هشام جيراندو المجرم المتابع في عدة قضايا المعروف بخبثه وجبنه من جحره مجددا، محاولا لفت الانتباه صوبه بهرطقات فطن الجميع إلى أنها تبنى على باطل ويراد بها فتنة لا ولن يبلغها.

رغبة منه في التزلف لأعداء الوطن.. الخائن هشام جيراندو يكذب على المؤسسة الأمنية المغربية

في الوقت الذي تحوّلت فيه المؤسسة الأمنية المغربية بجميع أجهزتها إلى رقم صعب في العالم؛ يطل علينا المدعو هشام جيراندو - الذي قطع جل الحبال مع وطنه الأم المغرب - عبر منصاته الاجتماعية ليمرر الأكاذيب والمغالطات المسمومة حول عمل هذه المؤسسة العتيدة. ماذا وقع؟.

الخائن “هشام جيراندو”.. هكذا نسج شبكة ابتزاز عن طريق تجار المخدرات

يوماً بعد يوم ينكشف المستور، وتُظهر الحقائق أن المدعو "هشام جيراندو" الهارب إلى كندا؛ قد انغمس في الفساد من قمة رأسه إلى أخمص قدميه، من خلال علاقاته المشبوهة مع تجار المخدرات والأفاقين والانتهازيين.