هشام جيراندو المجرم الخائن الملطخ بوحل الأكاذيب والافتراءات

خرج هشام جيراندو المجرم المتابع في عدة قضايا المعروف بخبثه وجبنه من جحره مجددا، محاولا لفت الانتباه صوبه بهرطقات فطن الجميع إلى أنها تبنى على باطل ويراد بها فتنة لا ولن يبلغها.

هذا الخائن الفار الملطخ بجرائم لا عد ولا حصر لها، يروج هذه المرة لسيناريو قبض مقابله رزم الأموال التي يسيل لعابه أمامها. سيناريو تمرن مئات المرات على إلقائه لكن لعنة “العمولات” انقلبت عليه لتتلاشى أكاذيبه قبل أن تولد.

نكرة ناكرة لجأت إلى عالم الجريمة وإثارة الفتنة حتى تعرف بين الناس، هي هذا “جيراندو” الذي عمد في آخر خرجاته إلى ترويج سيناريو ضد مؤسسات الدولة التي لا يشرفها أن يكون من بين أبنائها أو حتى يطأ ترابها.

ولأنه مجرد أداة لأولئك الذين يغيظهم ازدهار المملكة وتمتعها بالأمن والاستقرار بفضل القيادة الملكية الحكيمة والرشيدة، لم يحسب الخائن خرجته ففشل في مهمته التي هي دائما وأبدا مهمة مستحيلة.

ما يحصده جيراندو من خرجاته المدفوعة الأجر هو تماما ما يزرعه، لعنة وعزلة وتلطخ بوحل الأكاذيب والافتراءات.

اقرأ أيضا

رغبة منه في التزلف لأعداء الوطن.. الخائن هشام جيراندو يكذب على المؤسسة الأمنية المغربية

في الوقت الذي تحوّلت فيه المؤسسة الأمنية المغربية بجميع أجهزتها إلى رقم صعب في العالم؛ يطل علينا المدعو هشام جيراندو - الذي قطع جل الحبال مع وطنه الأم المغرب - عبر منصاته الاجتماعية ليمرر الأكاذيب والمغالطات المسمومة حول عمل هذه المؤسسة العتيدة. ماذا وقع؟.

الخائن “هشام جيراندو”.. هكذا نسج شبكة ابتزاز عن طريق تجار المخدرات

يوماً بعد يوم ينكشف المستور، وتُظهر الحقائق أن المدعو "هشام جيراندو" الهارب إلى كندا؛ قد انغمس في الفساد من قمة رأسه إلى أخمص قدميه، من خلال علاقاته المشبوهة مع تجار المخدرات والأفاقين والانتهازيين.

جيراندو خياط الأكاذيب الهارب من العدالة

مشاهد 24 يواصل المدعو هشام جيراندو محاولاته اليائسة والبائسة في التهجم على المغرب والأجهزة والمؤسسات …