الجزائر

في طبخة جديدة لـ”بن قنة”.. عطاف يعترف بأن العلاقة الجزائرية المغربية غير مرضية

في طبخة جديدة، استضافت الاعلامية الجزائرية والمذيعة بقناة الجزيرة خديجة بن قنة، وزير خارجية النظام العسكري، أحمد عطاف، في حوار مطول يعرض على منصة “أثير” الجديدة التي أطلقتها شبكة الجزيرة، تناولت معه عددا من الملفات والقضايا الحيوية والملفات الساخنة، التي تم التنسيق حولها مع جنرالات قصر المرادية.

وجاءت مقابلة وزير الخارجية الجزائري مع برنامج “ذوو الشأن مع خديجة”، على هامش مشاركته في منتدى الدوحة الذي استضافته قطر، وسجل مشاركة واسعة من قادة الدول ورؤساء الحكومات وصناع القرار والخبراء، وشهد نقاشات واسعة حول القضية الفلسطينية.

وخلال هذا اللقاء، اعترف وزير خارجية العسكر بأن العلاقة الجزائرية المغربية غير مرضية، علما بأن النظام العسكري الجزائري هو من اتخذ قرار قطع العلاقات الثنائية، كما أغلق مجاله الجوي أمام الطائرات المغربية، وأوقف أنبوب الغاز المغاربي الأوروبي، في خطوة عدائية تجاه الرباط.

وكانت الاعلامية خديجة بن قنة،قد كلفت نفسها عناء التنقل إلى العاصمة الجزائرية لتستضيف رئيسها عبد المجيد تبون، لكي يجيب عن أسئلة متفق عليها مسبقا في الكواليس، حيث كان يحاول في كل فرصة اقحام النزاع الإقليمي المفتعل حول الصحراء المغربية.

اقرأ أيضا

"أزمة البطاطا" بالجزائر

“أزمة البطاطا”.. النظام الجزائري يواصل الكذب على الشعب

في محاولة لامتصاص غليان الشارع الجزائري، بسبب ارتفاع العديد من المواد الاستهلاكية الأساسية، ما يدفع المواطنين للوقوف في طوابير طويلة أو السطو على الحقول أو الشاحنات، خرج النظام العسكري الحاكم في الجارة الشرقية، على لسان وزيره للفلاحة يوسف شرفة،

الجزائر

“نفاق الكابرانات”.. النظام العسكري يحاكم جزائريين بسبب دعم غزة

في تصرف يفضح نفاق النظام العسكري الحاكم في الجارة الشرقية ومحاولاته البئيسة للركوب على القضية الفلسطينية، جرت، أمس الأحد، جلسة بمحكمة الجنايات الابتدائية بالدار البيضاء في الجزائر العاصمة لمحاكمة أربعة متهمين جزائريين

سليم آغار

النظام الجزائري يأكل أبناءه.. إقالة البوق الإعلامي للكابرانات سليم آغار

عصف النظام العسكري الجزائري بالمدعو سليم آغار، الذي كان يشغل منصب المدير العام لقناة الجزائر الدولية، التابعة لجنرالات قصر المرادية، والذي يعد أحد "العقول المدبرة" للعمليات الدعائية للكابرانات، والتي تزرع الحقد والكراهية ضد المغرب.