مشاهد 24
يواصل المدعو هشام جيراندو محاولاته اليائسة والبائسة في التهجم على المغرب والأجهزة والمؤسسات والرموز، ليعبر عن تدني مستواه وحقارته.
المدعو جيراندو واصل مشواره في الكذب بادعاءات واهية، يبطش بها يمينا و شمالا عن صراعات داخل المؤسسات الوطنية، ماهي إلا صراعات في مخيلته يكررها كل مرة.
حقارة الخياط المختبئ بكندا ومهارته في خياطة الأثواب، ساعدته على خياطة الأكاذيب على المقاس، والضرب يمينا و شمالا لنشر الأكاذيب على قناته باليوتيوب والتيك توك.
التهجم على مؤسسات الأمن والاستخبارات أصبحت عادة عنده والكذب صار عند الخياط جيراندو، كشرب الماء ضروري ليبقى حيا.
المدعو هشام جيراندو، واصل تأليف الأكاذيب بادعاء وجود صراع بين المديرية العامة للدراسات والمستندات المعروفة اختصارا بـ”لادجيد”، وبين المديرية العامة للأمن الوطني، بكل وقاحة وحقارة يواصل الخياط هواية الكذب المعتادة.
نسى جيراندو المختبئ بكندا تحريات الفرقة الوطنية للشرطة القضائية التي كشفت تورطه في ممارسة النصب والاحتيال والابتزاز ضمن شبكات المخدرات بالدار البيضاء والجديدة، وجاءت قضية محمد متزكي لتؤكد تورطه كذلك في قضايا المخدرات، وتثبت بأن الكوكايين هو الرابط الوحيد بين كل من هشام جيراندو ومحمد متزكي.
جيراندو في مأزق بعدما وجد نفسه متابعا ومطالبا بدفع مليوني دولار (ملياري سنتيم) لفائدة مسؤول قضائي مغربي، ومحامٍ كانا محط حملة تشهير تروم تدنيس مسيرتهما المهنية.
المدعو جيراندو يحاول الكذب للتغطية على المتابعات القضائية التي تلاحقه مرارا بكندا، والشبه الكثيرة التي تحوم حوله وذلك بنسج الأكاذيب.