سياسة

نفى مصطفى الخلفي وزير الاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة، أن يكون أدلى بتصريح، يعبر فيه عن رفضه تدريس اللهجات المحلية بما فيها الأمازيغية، في المغرب.

كشف تقرير حديث حول أوضاع السجينات المغربيات، أن أعلى نسبة من النساء المعتقلات بمختلف سجون المملكة، هن متزوجات، بحيث يشكلن 40.35 في المائة من مجموع النزيلات.

يبدو أن تصريح الوزيرة شرفات أفيلال حول معاشات الوزراء، أخد بعدا آخر. ففي خطوة غير مسبوقة، راسل آلاف المغاربة، عبر عريضة وطنية، الديوان الملكي، من أجل التدخل لإسقاط معاشات الوزراء والبرلمانيين.

خاضت التنسيقية الوطنية للأساتذة المتدربين، بالمراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين، فرع الحي الحسني بمدينة الدار البيضاء، مسيرة احتجاجية بساحة ماريشال، بالعاصمة الاقتصادية للمملكة، لمطالبتهم بإلغاء المرسومين الوزاريين، اللذين يفصلان التكوين عن التوظيف، ويقلصان منح التكوين إلى أقل من النصف.

بعد تصريحها الذي وصف من قبل نشطاء فيسبوكيين، بالمستفز، عند حلول خلال الأسبوع الفائت ببرنامج "90 دقيقة للإقناع"، تواصل حكيمة الحيطي الوزيرة المنتدبة لدى وزير الطاقة والمعادن والماء والبيئة مكلفة بالبيئة، صد هجومات هؤلاء النشطاء، بسبب قصة عملها لمدة 22 ساعة في اليوم، حيث خرجت الأخيرة لترد على منتقديها بعبارة “لن أعود إلى الوراء”.

الحكومة وأحزاب الأغلبية هي الأكثر حضورا ضمن النشرات الإخبارية لوسائل الإعلام العمومية، خلال سنة 2015.هذه الخلاصة أسفر عنها بيان ل" الهاكا".

كشف تقرير الهيأة العليا للاتصال السمعي البصري الأخير، أن الاتحاد العام لمقاولات المغرب، هو المنظمة المهنية الأكثر حضورا في وسائل الإعلام المغربي، إذ استفاد من 47.22 في المائة من مجموع مداخلات المهنيين.

''2 فرانك'' هي عبارة وصفت بها شرفات أفيلال الوزيرة المنتدبة المكلفة بالماء، هزالة المبلغ الذي يتقاضاه البرلمانيون المغاربة بعد تقاعدهم، لكن بعد أن صرحت بها في برنامج تلفزيوني، تحولت إلى شرارة ألهبت مواقع التواصل الاجتماعي، ثم فيما بعد إلى ''محفز'' حرك 50 ألف مغربي، للمطالبة بصوت واحد بإلغاء هذه المعاشات، وذلك من خلال التوقيع على عريضة ''المطالبة بإلغاء تقاعد البرلمانيين والوزراء''.

خلافا للتصور السائد لدى الجميع، بأن النساء يتكلمن أكثر من الرجال، نظرا لخصائص متعلقة بتكوينهن البيولوجي، فإن الشخصيات النسائية في المغرب هن الأقل حديثا في وسائل الإعلام.

عبر عبد الله بووانو، رئيس فريق حزب العدالة والتنمية، في مجلس النواب، عن تمسكه بكل المباديء التي يؤمن بها، ومن بينها ما سماه مواجهة التحكم.