بعد الهزات الأرضية، التي عرفتها مدينة الناظور، يوم الإثنين 25 يناير الجاري، تم عقد مجموعة من الإجتماعات الطارئة، حضرها رئيس مجلس الجهة الشرقية، عبد النبي بعيوي، حيث تم تخصيصها لتدارس الوضع الراهن وكذا البحث عن انجع السبل الكفيلة بتجنيب الأقليم والساكنة تبعات أزمات مشابهة محتملة.

تتوقع مديرية الأرصاد الجوية الوطنية، اليوم الأحد، أن تتشكل سحب منخفضة وكتل ضبابية بالقرب من السواحل الشمالية والوسطى، وكذا فوق السواحل المتوسطية، مع تكون صقيع محلي (الجريحة) فوق المرتفعات والهضاب العليا. كما يرتقب مرور بعض السحب العليا بجنوب البلاد، بينما ستبقى الأجواء صحوة نسبيا في باقي المناطق الأخرى، فضلا عن هبوب زوابع رملية بداخل الأقاليم الجنوبية.

بعد ما نسب إليه من ربطه للهزات الزلزالية، التي ضربت مناطق الريف، بـ"تعاطي أهل المنطقة للمخدرات"، قال خطيب الجمعة بمسجد حمزة بمدينة سلا في أول خروج له: "لم أقصد أن أسيئ إلى أهل بلدي، وأنا جزء منهم فإذا خرجت أي عبارة فَهِم منها أحبتي وأهلي من الريف أنها تقصدهم أو تنقص منهم فأنا أبرأ منها وأستغفر الله عز وجل منها ووددت لو استطعت أن أقبل رأس كل صالح من أهل الريف".

أكدت وزارة التعليم العالي بأن المواجهات العنيفة التي عرفته مدينتي أكادير ومراكش قد جرت أطوارها في مدخل الحي الجي بأكادير وخارج الحي الجامعي بمراكش، تدخل في إطار صراعات فصائلية ذات بعد إيديولوجي تجمع أطيافاً مختلفة من داخل وخارج الجامعة.

دعا نبيل بنعبد الله، الأمين العام لحزب التقدم والإشتراكية، رفاقه في الحزب إلى عدم الإنسياق وراء دعوات إلغاء معاشات البرلمانيين والوزراء.

احتل المغرب المرتبة الأولى ضمن أفضل عشر وجهات سياحية عصرية بالبرتغال في 2016، بحسب ترتيب أعدته وكالة (غو 4 ترافل)، والتي تعد إحدى أكبر منتجي الخدمات السياحية والحاضرة من خلال 86 وكالة تغطي مجموع التراب البرتغالي.

كشفت مؤسسة “ماروك متري” لقياس نسب المشاهدة في المغرب، أن الحلقة الأولى من “دار الضمانة”، لم يشاهدها سوى مليون و900 ألف مشاهد.

اقتنص فريق برشلونة فوزا ثمينا على حساب ضيفه أتلتيكو مدريد، بهدفين مقابل هدف، خلال المباراة التي جمعت بينهما، عصر بومه السبت على ملعب "كامب نو"، في إطار الجولة 22 من الدوري الإسباني لكرة القدم.

لا تخلو العبارات التي يمررها رئيس الحكومة والأمين العام لحزب العدالة والتنمية، عبد الإله بنكيران، من القفشات.

يتعين على أصحاب السيارات، الذين لم يستطيعوا بعد الذهاب لأداء الضريبة على سيارتهم، التوجه في أقرب وقت ممكن إلى الوكالات البنكية، لأداء هذا الواجب، بحيث حددت الإدارة العامة للضرائب يوم الاثنين 1 فبراير كآخر أجل، بدل من 31 يناير.