100 جريح، من بينهم 37 شخصا أصيبوا بجروح بليغة، هذه هي حصيلة واقعة تعنيف الأساتذة المتدربين يوم 7 يناير 2015، على مستوى مدينة إنزكان فقط، وتنضاف إليها عدد من الإصابات وحالات الإغماء بمدينتي الدارالبيضاء ومراكش.

بقرب موعد الانتخابات التشريعية التي تكتسي أهمية كبيرة، يحاول كل حزب التركيز على نقاط قوته والترويج لها كلما سنحت الفرصة، كما تترصد أحزاب أخرى أخطاء وعثرات الغير، مثبتة بذلك أنها الأفضل والأحق بالظفر بأصوات المغاربة.

جرت أقراص الهلوسة، شرطيين للاعتقال بالمنطقة الشرقية، أحدهما برتبة مقدم وآخر حارس أمن.

تتوقع مديرية الأرصاد الجوية الوطنية، اليوم الأحد، نزول أمطار بغرب الريف ومنطقة طنجة واللوكوس وبمنطقة الغرب.

تسابق الأحزاب المغربية الزمن، للتحضير للانتخابات التشريعية المقبلة، بحيث تسعى بعضها مثل حزب العدالة والتنمية إلى الحفاظ على النتائج الإيجابية، في حين تتطلع المعارضة إلى تحقيق أرقام تعوض بها إخفاقات الانتخابات الجماعية والمحلية، لكن هل حسم حقا في موعد تنظيم هذه الانتخابات؟

بعد يومين على واقعة تعنيف الأساتذة المتدربين، خرجت وزارة الداخلية لتكشف أن مسيرات يوم 7 يناير غير مرخص لها، وبالتالي فإن تنظيمها يعد خرقا للقانون، وأن أطرافا استفزت رجال الأمن وأدت إلى تطور الأحداث.

يبرهن المغرب من جديد، على أنه متشبث بتعزيز شراكاته مع الدول الإفريقية، إذ كشف رقم جديد أن المقاولين المغاربة على رأس المستثمرين الأجانب في الكوت ديفوار.

بعد أشواط من الصراع بين قائدي حزبي العدالة والتنمية والاستقلال، حضرت فيها التماسيح والعفاريت، أعلن عبد الإله بن كيران نهاية المعركة، ملمحا بذلك إلى إمكانية عقد تحالف بينهما في المرحلة القادمة.

من أجل تسهيل حركة السير والتنقل بالعاصمة الاقتصادية، في ظل الكثافة السكانية التي تشهدها، وتزايد أعداد السيارات المتنقلة بين شوارعها وأزقتها، خصص مجلس مدينة الدارالبيضاء، مبلغا ماليا مهما لإنشاء مرابد تحت أرضية.

فضل عبد الإله بن كيران رئيس الحكومة، أن يمسك العصا من الوسط، فيما يخص واقعة تعنيف الأساتذة المتدربين، بحيث قال في أول تعليق له على الأحداث التي جرت أول أمس (الخميس) ، بعدد من مدن المملكة، ''نحن ضد استعمال القوة حينما تكون غير مبررة، لكن في ذات الوقت ضد من يخالف القانون''.