بريطانية تُشكل الفواكه والزهور والخضروات في لوحات

تستند الفنانة البريطانية الشابة، بريديجيت بيث كولينز، إلى مخيلتها الغنية، وحاستها الفريدة، بينما تجمع بتلات الزهور والأغصان والفواكه والخضروات وغيرها من النباتات، بينما تخطط لتشكيلها في لوحات، تخرج كتحف فنية من بين أناملها، وتدخلنا لمشاهد من أرض العجائب، في صور أخيرة نشرتها على موقعها.

toyo2

وتتحول وريقات الورد الملونة إلى سمكة ذهبية، أو طائر بريش كالتوت، أو حبيبات عنب كأفعى مرحة، وغيرها من المخلوقات، وحتى الأدوات والمعالم.

toyo3

وتقول كولينز: “لطالما عشقت الطبيعة من صغري، وكنت أقضي وقتي بالتجول بين الغابات والجبال، أتخيل الجنيات تتوارى هناك، وأجمع أشياء عديدة، لأعود بها لغرفتي كأنها كنز، وأخيراً قررت أن أرتبها في أعمال فنية”.

toyo4

toyo5

toyo6

اقرأ أيضا

بعد أن ”خطفها” الإرهاب..صور العلوي تجوب شوارع بوركينافاسو

بعد أن تم تنظيم حفل تأبيني لها بوطنها المغرب، تكرم روح المصورة المغربية ليلى العلوي التي خطفها الإرهاب في ربيع العمر، ببوركينافاسو، البلد الذي فارقت فيه الحياة، إذ في مسيرة جابت شوارع واغادوغو، حملت صورها وصور باقي ضحايا حادث يوم 15 يناير2016.

العلوي رحلت عن دنيانا..لكن بهذه الصور ستظل حاضرة

ودع العالم ليلى العلوي، الشابة المغربية الفرنسية، التي اتفق الجميع على موهبتها العالية في مجال التصوير الفوتوغرافي، والتي كانت واحدة من بين مئات الشباب الذين اغتالهم الإرهاب في شبابهم، حيث فارقت الحياة بعد تأثرها بإصابتين تعرضت لهما خلال الهجوم على العاصمة البوركينابية، لكن بعض الصور التي التقطتها ستجعلها دائما حاضرة

المغربي شهيد باريس..هذه حكايته مع مكة

محمد أمين بنمبارك، اسم كثر الحديث عنه خلال اليومين الماضيين، وكتبت عنه مجموعة من المنابر الإعلامية الوطنية والدولية، كما نعاه مواطنون في مختلف ربوع العالم، ليس فقط لأنه كان من بين ضحايا هجمات باريس، ولكن لأنه كان يمثل وجها من وجوه المغرب المشرقة في بلاد الأنوار وشابا مقبلا على الحياة متشبعا بالإبداع.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *