غوركوف يعود للجزائر ويعقد اجتماعا مهما مع مساعديه

يعود الناخب الوطني الجزائري كريستيان غوركوف إلى الجزائر اليوم الخميس، بعد جولة أوروبية قادته إلى زيارة العديد من المحترفين الجزائريين في الفرق الاوروبية، بحيث سيعقد غوركوف فور وصوله اجتماعا تقنيا مع مساعديه كل من مايكل بولي وغيوم ماري، بالمركز التقني للتداريب في سيدي موسى، للشروع في الترتيبات اللازمة لتربص الخضر المقبل والذي سينطلق في 23 من مارس بالعاصمة القطرية الدوحة.
ومن المنتظر ان يعقد غوركوف اجتماعا اخرا، مع لاعبيه في قطر سيعرف حضور جميع العناصر الأساسية، باستثناء الحاري رايس مبولحي، حتى يتمكن من فرض قراراته عليهم قبل المبارتين الوديتين امام قطر وعمان، تفاديا لحصول مشاكل أو خلافات عند اختياره للتشكيلة الأساسية.بعد الخرجة الاعلامية التي قام بها اللاعب عبد المؤمن جابو.
وحسب مصادر مطلعة فإن غوركوف بدأ يحس بان الأمور والانضباط يخرج من بين يديه، خاصة بعدما أصبح مجموعة من اللاعبين، لا يمكنهم حمل قميص المنتخب، بعد تراجع مستواهم، إذ يسعى المدرب الفرنسي الى فرض الوجود واثباث القرارات، لتأكيد واجب الاحترام له أولا ثم بين اللاعبين، حتى يضمن تماسك المجموعة.
ومن المنتظر أن يعتمد مدرب الخضر على التشكيلة المعتادة في المباراة الأولى أمام منتخب قطر المقررة يوم 27 من الشهر الجاري، على أن يشرع في تجريب اللاعبين الجدد ابتداء من المرحلة الثانية

اقرأ أيضا

الجزائر تخفق في محاولتها تحريف قرار مجلس الأمن حول الصحراء المغربية

أصدرت الأمانة العامة للأمم المتحدة النص الرسمي للقرار التاريخي رقم 2797 لمجلس الأمن الدولي المتعلق بالصحراء المغربية، الذي يحبط محاولة الجزائر تحريف تأويل هذا القرار ويؤكد بوضوح مسؤوليتها باعتبارها طرفا فاعلا.

تتويج مغربي مزدوج ضمن فعاليات “فاشن ترست” العربية بالدوحة

توج المغرب، أمس السبت بالدوحة، بجائزتين ضمن جوائز تظاهرة "فاشن ترست العربية"، الخاصة بدعم المواهب في مجال تصميم الأزياء والأكسيسوارات والمجوهرات.

بعد اتهام الجزائر بالخيانة.. عطاف يبرر التصويت على القرار الأمريكي بشأن غزة بمجلس الأمن!

بعد سيل من الانتقادات واتهام الجزائر بالخيانة من قبل الفصائل الفلسطينية، كشف وزير الخارجية الجزائري أحمد عطاف، اليوم الثلاثاء، عن الأسباب التي دفعت بلاده إلى التصويت لصالح مشروع القرار الأمريكي المتعلق بقطاع غزة.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *