غوركوف يعود للجزائر ويعقد اجتماعا مهما مع مساعديه

يعود الناخب الوطني الجزائري كريستيان غوركوف إلى الجزائر اليوم الخميس، بعد جولة أوروبية قادته إلى زيارة العديد من المحترفين الجزائريين في الفرق الاوروبية، بحيث سيعقد غوركوف فور وصوله اجتماعا تقنيا مع مساعديه كل من مايكل بولي وغيوم ماري، بالمركز التقني للتداريب في سيدي موسى، للشروع في الترتيبات اللازمة لتربص الخضر المقبل والذي سينطلق في 23 من مارس بالعاصمة القطرية الدوحة.
ومن المنتظر ان يعقد غوركوف اجتماعا اخرا، مع لاعبيه في قطر سيعرف حضور جميع العناصر الأساسية، باستثناء الحاري رايس مبولحي، حتى يتمكن من فرض قراراته عليهم قبل المبارتين الوديتين امام قطر وعمان، تفاديا لحصول مشاكل أو خلافات عند اختياره للتشكيلة الأساسية.بعد الخرجة الاعلامية التي قام بها اللاعب عبد المؤمن جابو.
وحسب مصادر مطلعة فإن غوركوف بدأ يحس بان الأمور والانضباط يخرج من بين يديه، خاصة بعدما أصبح مجموعة من اللاعبين، لا يمكنهم حمل قميص المنتخب، بعد تراجع مستواهم، إذ يسعى المدرب الفرنسي الى فرض الوجود واثباث القرارات، لتأكيد واجب الاحترام له أولا ثم بين اللاعبين، حتى يضمن تماسك المجموعة.
ومن المنتظر أن يعتمد مدرب الخضر على التشكيلة المعتادة في المباراة الأولى أمام منتخب قطر المقررة يوم 27 من الشهر الجاري، على أن يشرع في تجريب اللاعبين الجدد ابتداء من المرحلة الثانية

اقرأ أيضا

الأميرة للا حسناء والشيخة المياسة تزوران معرضي “روائع الأطلس” و”اكتشف: المغرب”

قامت الأميرة للا حسناء، والشيخة المياسة بنت حمد آل ثاني، اليوم الجمعة بالدوحة، بزيارة معرضي”روائع الأطلس: رحلة عبر تراث المغرب” و”اكتشف: المغرب”، اللذين ينظمان بمتحف الفن الإسلامي في إطار العام الثقافي (قطر- المغرب 2024).

الأميرة للا حسناء مرفوقة بالشيخة المياسة تدشن بالدوحة الجناح المغربي “دار المغرب”

أشرفت الأميرة للا حسناء، مرفوقة بالشيخة المياسة بنت حمد آل ثاني، اليوم الجمعة بالدوحة، على تدشين الجناح المغربي “دار المغرب”، وهو صرح معماري يجسد الثقافة والتاريخ المغربيين تم تشييده في إطار  العام الثقافي (قطر- المغرب 2024).

خبير لـ”مشاهد24″: قرار مجلس الأمن يضع الجزائر وصنيعتها “البوليساريو” في مواجهة الشرعية الدولية

أكد الدكتور عبد الفتاح الفاتحي، مدير مركز الصحراء وإفريقيا للدراسات الاستراتيجية أن القرار 2756، الذي يمدد ولاية "المينورسو" إلى غاية 31 أكتوبر 2025، يضع الجزائر وصنيعتها "البوليساريو" في مواجهة الشرعية الدولية، ويحملها مزيدا من الضعوط الدولية على اعتبار ما تعملان عليه من الزيادة في أسباب تهديد الأمن والاستقرار الدوليين.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *