وتابع: “لا أقبل أن يقول لي أحد إن النظام الجزائري ليس بديكتاتورية، الجنرالات وعناصر الاستخبارات والأمن، الكل دكتاتوري، يجب أن نقولها بكل وضوح، أناس يضعون كاتبا في السجن، هذا أمر غير معقول”.

في مقابلة صحفية، يظهر جليا أن الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون هو من طلب إجراءها مع صحيفة "لوبينيون" الفرنسية، فيما يشبه "إعلانا مدفوع الأجر" في الصحيفة المذكورة، حاول الرئيس تبون إيصال جملة من الرسائل الخارجية "لمن يهمه أمرهم" ردا على تجاهلهم إياه لأن "أمره لا يهمهم".
إثر إيداع النظام العسكري الجزائري شرف الدين طلحاوي، ممثل طلبة الطب المضربين في كلية الطب بجامعة تلمسان، الحبسَ المؤقت، جرى إطلاق حملة تضامن واسعة على مواقع التواصل، كما دعا محامون وحقوقيون لإطلاق سراحه.
في وقت تتصاعد فيه التوترات بين فرنسا والنظام العسكري الجزائري، خاصة بعد اعتراف باريس بسيادة المغرب على صحرائه، نشرت السفارة الفرنسية في بلاد العسكر معطيات حول حجم المساعدات المالية التنموية