ضباط أمريكيون يشرفون على تطوير القدرات الاستخباراتية لنظرائهم المغاربة

قالت يومية “المساء” المغربية في عددها الصادر غدا الأربعاء، إن ضباطا أمريكيين أشرفوا على تدريبات تلقاها نظراؤهم المغاربة من أجل تطوير قدراتهم الاستخباراتية في إطار عملية الأسد الإفريقي السنوية المشتركة بين البلدين. وأضافت الجريدة أن تدريبات هذه السنة تعرف مشاركة مجموعة من الدول الحليفة، كبريطانيا وتونس وموريتانيا والسنيغال، وتقوم على محاكاة عملية مواجهة أزمة دولية، من خلال قوات مشتركة بين البلدان المذكورة إلى جانب الولايات المتحدة والمغرب.

وأكدت المعطيات، التي تقول الجريدة إنها حصلت عليها، أن التدريبات في المجال الاستخباراتي، يشارك فيها كل سنة ضباط مغاربة إلى جانب نظرائهم الأمريكيين، وتركز على كيفية التعامل مع الأزمات التي يمكن أن تعرفها منطقة شمال إفريقيا والساحل في ظل التهديدات الإرهابية من طرف الجماعات المتطرفة التي تنشط بكل من الجزائر ودول الساحل .

صورة من أرشيف إحدى عمليات الأسد الإفريقي المشتركة بين المغرب والولايات المتحدة الأمريكية.

اقرأ أيضا

المحامي والمعارض العياشي الجزائري الهمامي، تونس المحامي والمعارض العياشي الجزائري الهمامي، تونس

تونس.. حملة تنديد واسعة لاعتقال المحامي والمعارض العياشي الهمامي

على غرار المعارضة شيماء عيسى، التي تم اعتقالها السبت الماضي في مظاهرة سلمية منددة بقمع الحريات. تم منذ ساعات اعتقال المحامي والمعارض البارز الذي حوكم في قضية التآمر على أمن الدولة. وقضت المحكمة بسجنه لمدة خمس سنوات.

النيجر ترحب بمصادقة مجلس الأمن على القرار التاريخي 2797 الذي يكرس المخطط المغربي للحكم الذاتي

رحبت النيجر، اليوم الثلاثاء، بمصادقة مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة على القرار التاريخي رقم 2797، الذي يكرس في إطار السيادة المغربية، مخطط الحكم الذاتي الذي اقترحته المملكة كأساس جدي، وذي مصداقية ودائم للتوصل إلى حل لقضية الصحراء المغربية.

بوركينا فاسو تجدد دعمها الثابت للوحدة الترابية للمغرب وتشيد بالمصادقة على القرار التاريخي 2797

جددت بوركينا فاسو، اليوم الثلاثاء، دعمها الثابت والدائم للوحدة الترابية للمملكة المغربية، مشيدة بمصادقة مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة على القرار التاريخي 2797 الذي يكرس في إطار السيادة المغربية، مخطط الحكم الذاتي الذي اقترحته المملكة كأساس جاد وذي مصداقية ومستدام من أجل التوصل إلى حل لقضية الصحراء المغربية.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *