يعيش مجموعة من الشباب، صبيحة يوم عيد الأضحى، أجواء خاصة تتسم بالمشقة من أجل تقديم خدمة مهمة لأصحاب الأضاحي، تتمثل في “تشواط” رؤوس وأطراف خروف العيد مباشرة بعد الانتهاء من ذبح الأضاحي.
وقال واحد من ممتهني هذه المهنة الموسمية إن العيد هو بمثابة فرصة للشباب من أجل كسب بعض الدريهمات، فيما أكد آخر أن الأمر أصبح تقليدا يتوارثه جيل بعد جيل.