لقطع صلات الرحم.. النظام الجزائري يضع سياجا حديديا قرب السعيدية

أقدم النظام الجزائري على تشييد سياج حديدي بمنطقة “بين لجراف” القريبة من مدينة السعيدية، وهي أقرب نقطة للتواصل بين البلدين والشعبين المغربي والجزائري.

وتشكل هذه النقطة منطقة التلاقي والتواصل بين العائلات الجزائرية والمغربية، ويحاول النظام الجزائري من خلال السياج الذي أقامه قطع صلات الرحم.

ويرى مراقبون، أن هذا التصرف غير مقبول، ولا توجد له أي مبررات.

وتشهد منطقة “بين لجراف”، تنظيم وقفات شعبية، ينظمها المجتمع المدني بالمنطقة، ويطالب من خلالها، حكام الجزائر بفتح الحدود بين البلدين، وإطلاق سراح المعتقلين المغاربة هناك.

اقرأ أيضا

الجزائر

تم تعيينه قبل أيام.. إقالة مدير التلفزيون الجزائري الجديد يعكس تخبط نظام الكابرانات

في قرار جديد يعكس تخبط النظام الجزائري، أقدم هذا الأخير على إقالة المدير العام للتلفزيون الذي تم تعيينه قبل أيام قليلة.

النظام الجزائري وفضيحة الانتخابات الرئاسية: “جاء يكحلها أعماها”!!

لم يكن أحد يعتقد أن معدل ذكاء "IQ" قضاة المحكمة الدستورية يتفوق بشكل كبير على نظيره لدى مسؤولي السلطة المستقلة للانتخابات، أو أي من جنرالات النظام الذين "هندسوا" عملية نفخ نسب المشاركة، ومنح الرئيس تبون "شرعية" تفوق ما حصل عليه عام 2019، مكافأة له على النجاحات التي حققتها "القوة الضاربة" في عهده الميمون؛ لكن الطريقة التي عالجت بها المحكمة الدستورية، المهازل التي قامت بها سلطة الانتخابات، ترجمت حرفيا المثل الشعبي: جا يكحلها اعماها!! صحيح أن قضاة المحكمة الدستورية وجدوا أنفسهم في ورطة تكاد تكون بلا مخرج، لكن الحل الذي خرجوا به لا يقل فضائحية عما يحاولون علاجه.

مخيمات تندوف

مبادرات جديدة لإنقاذ ساكنة مخيمات تندوف من سطوة “البوليساريو” وظلم النظام الجزائري

في الوقت الذي يعيش فيه ساكنة مخيمات تندوف الفقر والحرمان والظلم والتهميش، انطلقت مجموعة من المبادرات من داخل المخيمات بالتعاون مع صحراويين بأوروبا للدفع بما يخدم الإسراع بإنقاذ الساكنة والانعتاق من سطوة جبهة "البوليساريو" الانفصالية وظلم النظام الجزائري. وفق ما ذكره منتدى دعم الحكم الذاتي بمخيمات تندوف، المعروف اختصارا بـ"فورساتين"، اليوم الأربعاء، عبر موقعه الرسمي.