سياسة

لمداراة الإخفاق وحالة العزلة التي يتخبط فيها النظام العسكري الحاكم في الجارة الشرقية، لم تجد أبواقه الرسمية من سبيل سوى التهجم والافتراء على دولة الإمارات، وتقحم المغرب، "العدو الكلاسيكي"،

أشادت الولايات المتحدة الأمريكية، أمس الخميس، باعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة أول قرار أممي بشأن الذكاء الاصطناعي، برعاية مشتركة بين المغرب والولايات المتحدة.

أعلن النظام العسكري الحاكم في الجارة الشرقية عن إجراء انتخابات رئاسية مبكرة، في قرار مفاجئ جاء عقب اجتماع ضم كبار المسؤولين في البلاد. وتقرر بذلك، تقديم الموعد الذي كان دجنبر إلى شتنبر المقبل أي بنحو 3 أشهر

برأ تقرير للوكالة الإسبانية لمكافحة التجسس، التابعة لرئاسة الحكومة الإسبانية، المغرب من أي اتهام بالتجسس والتدخل في الشؤون الداخلية لإسبانيا.

اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة، أمس الخميس، بتوافق الآراء، أول قرار أممي بشأن الذكاء الاصطناعي كان قد حظي في البدء برعاية المغرب والولايات المتحدة الأمريكية قبل أن يحصل على دعم 123 دولة عضوا حين اعتماده

بات واضحاً اليوم أن الرواية المشروخة التي تروج لها "البوليساريو" والدعاية الإعلامية الجزائرية بشأن اتفاقيتا الفلاحة والصيد البحري؛ لم تعد تقنع أي أحد، فالحقائق والوقائع الجارية تؤكد ذلك، في المقابل يتعزز الموقف المغربي بل والأهم من ذلك يتم الإشادة بسمو مبادرة الحكم الذاتي لإنهاء النزاع المفتعل بشأن قضية الصحراء المغربية.

قام أمير المؤمنين الملك محمد السادس، مرفوقا بولي العهد الأمير مولاي الحسن، والأمير مولاي رشيد، والأمير مولاي أحمد والأمير مولاي اسماعيل، يوم الخميس، بزيارة ضريح محمد الخامس حيث ترحم على الروح الطاهرة للمغفور له الملك محمد الخامس، وذلك بمناسبة حلول العاشر من رمضان الأبرك، ذكرى وفاة أب الأمة طيب الله ثراه.

أعلن الوزير المكلف بالعلاقات مع البرلمان، الناطق الرسمي باسم الحكومة، مصطفى بايتاس، اليوم الخميس، أن الحكومة ستعقد جلسة جديدة لاستئناف الحوار الاجتماعي مع المركزيات النقابية يوم الثلاثاء المقبل. وأوضح بايتاس، في معرض جوابه على سؤال حول الحوار الاجتماعي وطبيعة الملفات المطروحة، خلال ندوة صحفية عقب انعقاد مجلس الحكومة، أنه، وبعد تأجيل الجولة السابقة في شتنبر الماضي على إثر زلزال الحوز، …

أطلق مجلس النواب، الجائزة الوطنية للدراسات والأبحاث حول العمل البرلماني في نسختها الرابعة.

بعد تجميد عضوية كل من مالي وبوركينا فاسو وغينيا والنيجر فيه، بدأت التساؤلات تتعالى حول مدى قدرة نيجيريا، والدول العشرة الباقية، على أن تؤمن "للمجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا" (الإيكواس) شروط البقاء والاستمرار، أم أن هذا التجمع الإقليمي