يبدو أن شعار التقشف الذي رفعت الحكومة الجزائرية كأحد سبل مواجهة الأزمة الاقتصادية التي بدأت تضيق الخناق على البلاد ستمتد إلى التمثيليات الدبلوماسية.

غادر صحفي قناة “الجزيرة” الإنجليزية محمد فهمي مصر نحو كندا التي يحمل جنسيتها بعد استفادته من عفو رئاسي في سبتمبر المنصرم.

بعد أن دخل الطرفان في حرب كلامية، عاد الإطار السامي السابق في الأمن الجزائري، خالد زياري، للهجوم على الجنرال المتقاعد خالد نزار بشأنه دور هذا الأخير في قتل المتظاهرين بالجزائر إبان احتجاجات أكتوبر عام 1988.

أفادت مواقع إخبارية تونسية بأن رئيس الحكومة الحبيب الصيد قبل باستقالة الوزير في حكومته لزهر العكرمي.

أكد مدني مزراق، أمير ما كان يعرف سابقا باسم “الجيش الإسلامي للإنقاذ” بالجزائر، إن الرئيس بوتفليقة أو من يقف وراءه أجبرهم على القيام برد شديد اللهجة.

فاجأ الوزير التونسي المكلف بالعلاقات مع البرلمان، لزهر العكرمي، الرأي العام بعد إعلانه استقالته.

خرج الجنرال الجزائري المتقاعد، خالد نزار، عن صمته لينفي عن نفسه تهمة قمع المتظاهرين إبان احتجاجات 1988.

هدد الصحفي التونسي معز بن غربية بالكشف عن من قال إنهم المسؤولون عن اغتيال المعارضين محمد براهمي وشكري بلعيد وذلك في شريط فيديو بثه انطلاقا من سويسرا التي فر إليها.

أكد وزير الخارجية البريطاني فيليب هاموند أن بلاده قد تقبل بقاء الرئيس السوري بشار الأسد في السلطة لفترة مؤقتة إذا كان ذلك يعني وضع حد للصراع في سوريا.

كرس وزير الخارجية الجزائري رمطان لعمامرة سياسة المقاطعة التي تنهجها بلاده للمؤتمرات التي تحتضنها المغرب في ظل الجفاء الدبلوماسي بين البلدين.