حزب موريتاني يعلن تأييده لنظام بشار الأسد

أعلن الحزب “الوحدوي الديمقراطي الاشتراكي” في موريتانيا وقوفه إلى جانب القطر العربي السوري، قيادة وجيشا وشعبا، معتبرا أن المعركة التي يخوضها الجيش السوري في البلد هي “معركة الوجود العربي في مواجهة أعداء الأمة التاريخيين ومشروعهم التفتيتي، التآمري الحاقد”.

وشجب الحزب ما أسماه “العدوان الإرهابي الجبان الصهيوني”،على الأراضي السورية، “محاولة نجدة مجموعة مسلحة، بعد أن تأكد من فشل مشروعه التكفيري على الأرض السورية”

الحزب استنكر أيضا: “الصمت العربي المهين اتجاه ما تتعرض له الشقيقة سوريا من عدوان صهيوني سافر، شاركت في تهيئة الأجواء له تمويلا وتأطيرا وتسليحا، نظم تدعي العروبة وترفع شعار الإسلام”.

كما: “ناشد كل العرب و المسلمين وأحرار العالم للوقوف مع الشقيقة سوريا، بعد انكشاف حقيقة هذا المشروع الصهيو- أمريكي الوهابي الإرهابي بدواعشه وقاعدته ونصرته وأذرعه المختلفة”.

وختم قائلا: “إن هذا العدوان الذي استهدف منطقة مطار دمشق الدولي وحي الدماس العمالي الآمن، يكشف بدون لبس ظهور الأصيل لنجدة الوكيل بنفس الأسلوب الإرهابي الذي نشاهده تحت شعارات مختلفة منذ ما يناهز الأربع سنين”.

وكانت السلطات السورية قد اتهمت، الأحد، سلاح الجو الاسرائيلي بشن غارتين على منطقتين قرب العاصمة دمشق منددة بما اعتبرته “دعما مباشرا” إسرائيليا للمعارضة والإسلاميين المتطرفين الذين يحاربون النظام السوري.

اقرأ أيضا

غزة

غزة.. تحذيرات من اجتياح رفح ومستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة

واصل الاحتلال الإسرائيلي لليوم الـ203 من حربه على غزة، اقتحاماته بمدن وبلدات الضفة الغربية المحتلة، وسط تحذيرات عربية ودولية من مغبة اجتياحه مدينة رفح جنوبي القطاع.

غزة

غزة.. شهداء وجرحى إثر القصف المتواصل وإسرائيل تبحث بنودا جديدة حول صفقة تبادل الأسرى

لليوم الـ202، يواصل الاحتلال الإسرائيلي حربه على غزة، مخلفا شهداء وجرحى في غارات على رفح ومناطق أخرى، في حين يشهد شمال مخيم النصيرات اشتباكات وقصفا متواصلا، في ظل استعداد إسرائيل لشن عمليات في بيت لاهيا شمالي القطاع.

غزة

غزة.. إسرائيل تستعد لشن عملية شمال القطاع

لليوم الـ201، يواصل الاحتلال حربه على غزة، مخلفا شهداء وجرحى في غارات على رفح وأخرى على مناطق في شمال غزة، في حين واصل مئات المستوطنين اقتحام المسجد الأقصى في ثاني أيام عيد الفصح اليهودي.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *