ثروة الوليد بن طلال تجعله الأغنى في العرب

تزعم الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود، رئيس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة، قائمة “أغنى 50 شخصية عربية لعام 2014” لمجلّة “اريبيان بيزنس” للعام الـ11 على التوالي، إذ تُقدَّرُ ثروته بـ105 مليارات ريال سعودي (ما يعادلُ 28.1 مليار دولار).

وتصدر الأمير قائمة “بلومبرغ”، بثروة تُقدَّرُ بـ29.9 مليار دولار، حسب التصنيف في 20 شباط 2015، وقائمة مجلة “هورون ريبورت” الصينية لأغنياء العالم، إذ تُقدَّر ثروته بـ30 مليار دولار حسب التصنيف في 3 شباط 2015، فيما حلَّ في المرتبة الـ 21 في قائمة “ساندي تايمز” لعام 2014 لأغنى 100 شخص في العالم، بثروة تُقدّر بـ18.5 مليار جنيه استرليني (بما يعادل تقريباً 31.21 مليار دولار).

ويُعرف عن الأمير الوليد إهتمامه باستكشاف الفرص الإستثمارية المتاحة، تماشياً مع توجهاته التجارية والإقتصادية. وبالإضافة إلى النجاح التجاري والإستثماري، فإنَّ الأمير نشط في مشاريع المسؤولية الإجتماعية والعمل الخيري والإنساني، من خلال مؤسسات الوليد بن طلال الخيرية والإنسانية.

اقرأ أيضا

عمور تكشف مستجدات برنامج “مؤازرة” لدعم مشاريع الاقتصاد الاجتماعي

نظمت وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، لقاءًا وطنيا لتوزيع جوائز النسخة الرابعة لبرنامج …

جامعة محمد الخامس بالرباط تمثل المغرب في مسابقة “إنجاز العرب”

تمثل جامعة محمد الخامس بالرباط، من خلال فريق "ريبريك" لماستر التدبير المالي والمحاسباتي والضريبي بكلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية – أكدال، المغرب في مسابقة "إنجاز العرب"، المزمع تنظيمها في قطر بمشاركة دول منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا (مينا).

المغرب ودول إفريقيا وآسيا

ما هي الأبعاد الاستراتيجية للعلاقة بين المغرب ودول إفريقيا وآسيا ؟

خلال السنوات والأشهر الأخيرة، أحدث الملك محمد السادس نقلة نوعية في العلاقات الثنائية بين المغرب ودول إفريقيا وآسيا كما يظهر ذلك مقال لجون أبي نادر.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *