جامعة محمد الخامس بالرباط تمثل المغرب في مسابقة “إنجاز العرب”

تمثل جامعة محمد الخامس بالرباط، من خلال فريق “ريبريك” لماستر التدبير المالي والمحاسباتي والضريبي بكلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية – أكدال، المغرب في مسابقة “إنجاز العرب”، المزمع تنظيمها في قطر بمشاركة دول منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا (مينا).

وأوضح بلاغ لجامعة محمد الخامس، أنه بعد تتويجه بالجائزة الجهوية، تمكن فريق “ريبريك” من إحراز لقب الجائزة الوطنية لإنجاز المغرب برسم دورة 2023، وذلك عن مشروعه المبتكر والإيكولوجي.

وبهذه المناسبة، هنأ رئيس جامعة محمد الخامس بالنيابة وعميد كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية – أكدال فريد الباشا، الفريق المغربي نظير النتائج التي حققها على الصعيد الوطني، من خلال مسابقة “إنجاز المغرب”، مشيدا بالجهود التي يبذلها الطاقم البيداغوجي والإداري من أجل ضمان تأطير جيد ومشرف.

وتجدر الإشارة إلى أن فريق “ريبريك”، هو عبارة عن مقاولة حديثة النشأة من شأنها أن تقدم حلا مبتكرا لمشكلين رئيسيين هما من جهة، تدبير نفايات النسيج، ومن جهة ثانية، تحسين النجاعة الطاقية للبنايات.

ويرمي هذا المشروع إلى تحويل نفايات النسيج إلى قطع طوب معزولة وإيكولوجية ومزخرفة، وبالتالي المساهمة في الحد من انتشار النفايات، والمحافظة على الموارد الطبيعية، والتقليل من الانبعاث الكربوني، وكذا التحسين الحراري للمباني.

اقرأ أيضا

الصحراء المغربية

الصحراء المغربية: مالطا تعتبر مخطط الحكم الذاتي “أساسا جيدا لتسوية نهائية”

أكدت مالطا أن مخطط الحكم الذاتي الذي تقدم به المغرب سنة 2007  يعد “أساسا جيدا من أجل تسوية نهائية” لقضية الصحراء المغربية.

الصحراء المغربية.. الشيلي مع حل سياسي “في إطار مبادرة الحكم الذاتي”

جدد وزير العلاقات الخارجية بجمهورية الشيلي ألبرتو فان كلافرين ستورك، اليوم الأربعاء بالرباط، “دعم الشيلي المستمر للمسلسل الذي تقوده الأمم المتحدة بهدف التوصل إلى حل عادل، وعملي، ومستدام، وواقعي، وقابل للتطبيق، ونهائي ومقبول من كل الأطراف لقضية الصحراء، في إطار المبادرة التي تقدم بها المغرب إلى الأمم المتحدة في أبريل 2007”.

صفعة للنظام الجزائري.. البرلمان الأوروبي يتخلى عن “المجموعة البرلمانية للصحراء”

في خطوة تحمل دلالات سياسية عديدة، قرر البرلمان الأوروبي رسمياً التخلي عن ما يسمى بالمجموعة البرلمانية المشتركة "الصحراء الغربية"؛ التي كان النظام العسكري الجزائري يراهن عليها لمعاكسة الوحدة الترابية للمملكة المغربية.