غوركوف يعوض المحترفين بلاعبين محليين خلال ودية قطر

يعتزم المدرب الجزائري كريستيان غوركوف إعفاء بعض العناصر الأساسية من التربص الذي سيدخله الخضر في مارس المقبل، بمركز سيدي موسى بالعاصمة تحضيرا للمبارتين الوديتين امام قطر وسلطة عمان في قطر.
وعقد غوركوف اجتماعا مع مساعديه في الطاقم القني، من اجل اعداد القائمة الأولية للخضر التي ستقدم للاتحادية “الفاف” و لتوجيه الدعوة للاعبين عن طريق فرقهم، وفق الاجراءات القانونية التي تلزم الاتحادات اشعار الأندية 15 يوما قبل موعد التربص أو المباراة الودية الدولية. لكنه مازال لم يحسم فيها بشكل نهائي.
وسيكون غوركوف امام خيار صعب بسبب عدم تمكن بعض الأسماء من حضور التربص وفي المباريتين الوديتين، خصوصا اللاعبين الذين يشاركون في المنافسات القارية مع فرقهم الأوروبية مثل براهيمي وبن طالب وفوزي غلام وسليماني المصاب.
ويبدو أن غوركوف يسير نحو الاستعانة باللاعبين المحليين، لاشراكهم في التربص المقبل، والسفر بهم لقطر لتعويض الغيابات الوازنة في صفوف المنتخب، وذلك تفاديا لأي نقص في التركيبة البشرية.
وسيقيم غوركوف تربصا للمحليين في الثاني من مارس المقبل، حيث سيجري مباراة ودية لهم امام المنتخب الأولمبي، لانتقاء العناصر الجيدة لحمل قميص المنتخب الأول.

اقرأ أيضا

محاولة جزائرية فاشلة لاستنساخ “صنصال” مغربي!!

في محاولة تقليد فاشلة، انتهت كالعادة بجلب سيل من السخرية على جنرالات النظام الجزائري، مدنيين وعسكريين، قام "جهابذة" النظام العسكري بمحاولة توريط السلطات المغربية في اتخاذ ردود أفعال مشابهة لما اتخذتها السلطات الجزائرية بحق الكاتب الجزائري- الفرنسي بوعلام صنصال، ردا على آرائه التي عبر عنها لإحدى المجلات الفرنسية، والتي اعتبر خلالها أن وهران وتلمسان، وليس فقط الصحراء الشرقية كانت تاريخيا تحت السيادة المغربية، وأن سلطات الجزائر نقضت وعودا قطعتها بإعادة المناطق المغربية التي ألحقتها فرنسا ظلما وعدوانا بجغرافيا الجزائر إلى الوطن الأم، المغرب، بعد أن تتحرر الجزائر، وهو الوعد الذي تنصلت منه وقاد إلى حرب الرمال التي لا تزال تشكل عقدة عند جنرالات الجزائر.

الشبكة الإجرامية

ناشط صحراوي يدعو المجتمع الدولي إلى تحميل الجزائر مسؤولية انتهاكات حقوق الإنسان بمخيمات تندوف

دعا مدافع صحراوي عن حقوق الإنسان، اليوم الخميس بجنيف، المجتمع الدولي إلى تحميل الجزائر مسؤولية انتهاكات حقوق الإنسان المرتكبة بمخيمات تندوف (جنوب غرب الجزائر)، ووضع حد للإفلات من العقاب الذي يحظى به زعماء “البوليساريو”.

قطاع التعليم بالجزائر على صفيح ساخن.. قرارات قمعية للي أذرع الأساتذة

يعيش قطاع التعليم بالجزائر على صفيح ساخن، حيث عمدت الوزارة الوصية إلى لي ذراع الأساتذة بقرارات قاسية بسبب إجراء يتعلق بنقاط الفصل الثاني من السنة الدراسية 2025/2024.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *