بسبب ترشحهم للانتخابات الجماعية والجهوية والغرف المهنية، سيفقد مجموعة من البرلمانيين مقاعدهم في مجلس النواب في القريب.
إذ حسب ما أوردت يومية “أخبار اليوم”، فإن مجلس النواب يستعد بدءا من شتنبر المقبل، لتوجيه رسائل إلى المجلس الدستوري حول وضعية عدد من البرلمانيين الذين ترشحوا لهذه الانتخابات باسم أحزاب غير تلك التي وصلوا باسمها إلى البرلمان في انتخابات 25 نونبر 2011.
ومن أبرز البرلمانيين المعنيين بمغادرة مناصبهم، البرلمانيان الاتحاديان حسن الدرهم وسعيد شباعتو، وبرلماني الحركة الشعبية نبيل بلخياط، ثم طارق القباج وعبد العالي دومو، عن حزب البديل الديمقراطي.
إقرأ أيضا: المصادقة على إصلاح التقاعد بعد الانتخابات والنقابات تستنفر البرلمان لمواجهته