النظام الحاكم وشبح الفرنكفونية في المجتمع الجزائري

غزلان جنان
وجهات نظر
غزلان جنان24 ديسمبر 2015آخر تحديث : منذ 8 سنوات
النظام الحاكم وشبح الفرنكفونية في المجتمع الجزائري
النظام الحاكم وشبح الفرنكفونية في المجتمع الجزائري

في الوقت الذي تتفاقم فيه الأزمة السياسية في البلاد، وتزداد أسعار المعيشة ارتفاعا يبرز شبح مرعب آخر يهدد ما تبقى من الهوية الوطنية وفي صلب ذلك جزؤها المركزي المتمثل في اللغتين العربية والأمازيغية. ففي التقرير الصادر في الأيام الماضية عن البرلمان الفرنسي، ورد اسم الجزائر كبلد فرنكفوني بمعايير الحكومة الفرنسية الحريصة على مواصلة تأبيد التبعية اللغوية والثقافية على الشعب الجزائري على حساب الهوية الوطنية الجزائرية.

لمواصلة القراءة ، انقر هنا

نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام موقعنا الإلكتروني ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة الزيارات لدينا...لمعرفة المزيد

موافق