الجزائر العاصمة

“القوة الضاربة”.. الجزائر العاصمة في قائمة أسوأ مدن العالم للعيش للسنة الرابعة على التوالي

فضح مؤشر ملاءمة العيش العالمي لسنة 2024، الصادر عن وحدة الدراسات والاستخبارات الاقتصادية التابعة لمجموعة “إيكونوميست” البريطانية، من جديد النظام العسكري الحاكم في الجارة الشرقية، الذي ظل يتبجج بكونه “القوة الضاربة” في المنطقة، ما أثار موجة سخرية عارمة.

فللسنة الرابعة على التوالي، وضع مؤشر ملاءمة العيش العالمي لسنة 2024، عاصمة ” القوة الضاربة” في الغباء، ضمن أسوأ المدن للعيش برسم العام الحالي، حيث حلت في المرتبة 171 ضمن قائمة شملت 173 مدينة عبر العالم.

وتصنف وحدة المعلومات الاقتصادية 173 مدينة على أساس خمس فئات: الاستقرار والتعليم والبنية التحتية والثقافة والبيئة والرعاية الصحية.

وتشتهر العاصمة الجزائرية بعديد من العوامل التي تجعلها من أقل المدن ملاءمة للعيش، من ضمنها أنها واحدة من أفقر المدن في العالم، بالرغم من توفر بلاد العسكر على موارد الغاز والبترول، التي تصرف عائداتها على الأطروحة الانفصالية الواهية لجبهة “البوليساريو”، في حين يهرب الباقي إلى الحسابات البنكية للجنرالات في الخارج.

وجدير بالذكر أن وحدة الدراسات والاستخبارات الاقتصادية هي قسم البحث والتحليل في مجموعة الإيكونوميست (وهي شركة إعلامية اقتصادية مقرها لندن)، وتقدم هذه الوحدة خدمات البحث والتحليل والاستشارات والتنبؤات الاقتصادية وتقارير خدمة المخاطر، وتقارير الصناعة.

اقرأ أيضا

الصحافي الفرنسي كريستوف غليز

بعد تأييد القضاء الجزائري الحكم بالسجن 7 سنوات.. عائلة الصحافي الفرنسي غليز في صدمة وتؤكد أنها ستواصل النضال

أصيبت عائلة الصحافي الرياضي الفرنسي كريستوف غليز بصدمة كبيرة، إثر إصدار محكمة الاستئناف في تيزي وزو بالجزائر، أمس الأربعاء، حكما يقضي بالسجن سبع سنوات نافذة عل ابنها، لتثبّت بذلك الحكم الابتدائي الصادر بحقه،

الصحافي الفرنسي كريستوف غليز

محكوم عليه في الجزائر بـ7 سننوات سجنا.. الصحافي الفرنسي غليز أمام محكمة الاستئناف

من المقرر أن يمثل الصحافي الفرنسي كريستوف غليز، اليوم الأربعاء، أمام محكمة الاستئناف بمدينة تيزي وزو، الواقعة نحو 100 كلم إلى شرق العاصمة الجزائرية،

الجزائر وإسبانيا

رغم تشبتها بموقفها من مغربية الصحراء.. زيارة محتملة لتبون لإسبانيا

يكثف النظام العسكري الحاكم في الجارة الشرقية، الذي يعيش عزلة في جواره ومحيطه الأفريقي وأزمة دبلوماسية مع فرنسا، خلال الآونة الأخيرة، جهوده للمصالحة مع إسبانيا،