حريق بعمارة بشارع ملاكوف بالقصبة السفلى بالجزائر يتسبب في اتلاف أربعة محلات تجارية

شب صباح يوم الثلاثاء حريق على مستوى احدى العمارات بشارع 4 ملاكوف بالقصبة السفلى بولاية الجزائر أتى على جزء كبير من 4 محلات تجارية للعمارة , حسبما لاحظته “وأج” بعين المكان.

وشب هذا الحريق الذي لم يخلف خسائر بشرية حسب خلية الاتصال لامن الولاية في أمتعة قاطنين سابقين للعمارة بسبب شرارة كهربائية قبل ان تمتد السنة اللهب الى اربع محلات تجارية مخصصة لبيع الملابس.
الحريق شب في حدود الساعة الثالثة صباحا بالعمارة التي تحوي شققا غير اهلة بالسكان وقد تسبب في حالة من الهلع و الخوف لدى سكان العمارات المجاورة.
واكدت العائلات التي تركت امتعتها بالعمارة و التي اتلفها الحريق انها لم تستفد من عمليات الترحيل و هي تنتظر الرد على الطعون التي اودعتها لدى مصالح بلدية القصبة بعد اخراجها من شققها قبل ستة أشهر و إقصائها من الاستفادة من سكنات لائقة.
واشارت ان مسؤولي البلدية لم يستقبلوهم اليوم بعد حادث الحريق الذي اتى على ممتلكاتهم علما ان العمارة مصنفة في خانة البنايات المهددة بالانهيار.

اقرأ أيضا

غوتيريش يؤكد دور الجزائر بصفتها طرفا رئيسيا في النزاع حول الصحراء المغربية

في تقريره السنوي إلى مجلس الأمن حول الصحراء المغربية، ذكر الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، بالبلاغ الصادر عن وزارة الخارجية الجزائرية بتاريخ 25 يوليوز الماضي، أعربت فيه عن “استنكارها الشديد” عقب قرار فرنسا دعم سيادة المغرب على صحرائه، والذي وصفه الجانب الجزائري بـ”غير المنتظر وغير الموفق وغير المجدي”.

“القوة الضاربة”.. القمل يغزو رؤوس التلاميذ في المدارس الجزائرية

تشهد العديد من المؤسسات التربوية في الجارة الشرقية غزوا من القمل، الذي اجتاح رؤوس التلاميذ، مخلفا حيرة وسط الأولياء، الذين دخلوا في مواجهة ضد هذه الحشرة المعروفة بسرعة تنقلها. وأوضحت وسائل إعلام محلية أن الكثير من المدارس في "القوة الضاربة"،

بسبب وقف صادراتها.. الجزائر تنبطح للضغوطات وتفاوض الاتحاد الأوروبي

بعد مخالفة الجزائر لاتفاق الشراكة مع الاتحاد الأوروبي، الجاري به العمل منذ سنة 2005، أكد وزير خارجية الجزائر، أحمد عطاف، أن بلاده بصدد التفاوض مع الاتحاد لتفادي اللجوء إلى التحكيم الدولي، الذي لوحت به المفوضية الأوروبية منذ ثلاثة أشهر، على إثر وقف الجزائر صادرات دول الاتحاد إليها.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *