ارتفعت حصيلة قتلى الانفجار الذي استهدف يوم أمس الثلاثاء حافلة تقل عناصر الأمن الرئاسي التونسي.
وبلغت حصيلة الضحايا إلى 13 قتيلا و20 جريحا بينهم أربعة مدنيين حالتهم مستقرة.
وذكرت منابر إعلامية تونسية أن الشرطة العلمية توصلت إلى تحديد هوية 12 شخصا في حين لم يتضح بعد إن كانت جثة الشخص الثالث عشر من بين القتلى تعود إلى شخص مدني أو انتحاري نفذ العملية.
عاد ملف الهجرة غير الشرعية إلى واجهة الأحداث في تونس بعد التطورات التي شهدتها البلاد في الساعات الأخيرة، حيث تجددت بعض أعمال العنف بين سكان محليين ومهاجرين غير نظاميين. كما أقدمت الشرطة التونسية على تفكيك مخيم عشوائي لمهاجرين
حذَّر مدير الديوان الرئاسي السابق في تونس من "انفجار اجتماعي وشيك"، وسط احتدام الأزمة الاقتصادية، بموازاة استمرار السلطات في التضييق على الحريات وقمع المعارضين
تتعرض معظم النساء المهاجرات لاعتداءات جنسية خلال تواجدهن في تونس، وفقا للمنظمات الحقوقية العاملة في البلاد، وتؤدي هذه الاعتداءات في بعض الأحيان إلى حالات حمل غير مرغوب بها،
مشاهد 24 موقع مغربي إخباري شامل يهتم بأخبار المغرب الكبير
