الاعتداء على مثلي في الجزائر

بالفيديو..الاعتداء على شخص مثلي في الجزائر

تداول مستعملو الويب في الجزائر على نطاق واسع مقطع فيديو لشخص مثلي الجنس ملقى على الأرض بعد أن تم الاعتداء عليه على ما يبدو من قبل عدد من الأشخاص.
وظهر المثلي المذكور مرتديا ملابس الناس وهو يخاطب من تحلقوا حوله بعبارات ويشتكي من ضربه، قبل أن يقوم أحد الحاضرين بصفعه على الوجه.
وذكرت مواقع جزائرية أنه لم تتضح بعد تفاصيل ومكان وقوع الحادث الذي خلق جدلا على صفحات التواصل الاجتماعي.
وذكرت الحادث بحادث الاعتداء على مثلي مغربي في مدينة فاس من قبل مجموعة من الشبان نهاية شهر يونيو الماضي.
يذكر أن الحركات المدافعة عن المثليين في دول المغرب الكبير أصبحت أكثر مجاهرة بمطالبها في الآونة الأخيرة، بالرغم من أن بعضها يقتصر حضوره بالأساس على مستوى مواقع الإنترنت وصفحات التواصل الاجتماعي.
وتقود هذه المطالب جمعيات من قبل “شمس” في تونس “وكيف كيف” المغربية التي تأسست في إسبانيا وجمعية “ألوان” غير المرخص لها في الجزائر.
هذا وأصبح موضوع المثلية يطفو على السطح في المجتمعات المغاربية مؤخرا مع تنظيم جمعية “شمس” لنشاط علني في تونس وإطلاق عدد من الأوساط المدافعة عن المثليين لدعوات بإلغاء تجريم المثلية الجنسية في تونس والمغرب.

إقرأ أيضا: الحبس والغرامة للمعتدين على “مثلي فاس”

https://www.youtube.com/watch?v=rDCMeArTF9c

اقرأ أيضا

بعد اتهام الجزائر بالخيانة.. عطاف يبرر التصويت على القرار الأمريكي بشأن غزة بمجلس الأمن!

بعد سيل من الانتقادات واتهام الجزائر بالخيانة من قبل الفصائل الفلسطينية، كشف وزير الخارجية الجزائري أحمد عطاف، اليوم الثلاثاء، عن الأسباب التي دفعت بلاده إلى التصويت لصالح مشروع القرار الأمريكي المتعلق بقطاع غزة.

نظام الكابرانات يرضخ.. رئيس الاستخبارات الفرنسية يكشف رغبة الجزائر في استئناف الحوار

فضح رئيس جهاز الاستخبارات الخارجية الفرنسي، نيكولا ليرنر، وهم القوة الذي يدعيه النظام العسكري الجزائري؛ فبعد أزيد من سنة من قطيعة سياسية ودبلوماسية غير مسبوقة بين البلدين، كشف المسؤول الفرنسي، اليوم الاثنين، عن تلقي باريس إشارات من الجزائر تفيد باستعدادها لاستئناف الحوار.

ماذا بعد اعتماد مجلس الأمن القرار رقم 2797 حول الصحراء المغربية؟

بعد تصويت مجلس الأمن الأخير، والذي رسخ مبادرة الحكم الذاتي كمرجعية أساسية لحل النزاع المفتعل حول الصحراء المغربية، من المرتقب أن تُواجه الجزائر ضغوطا دولية لقبول الوضع الجديد، إذ سيُضعف القرار موقفها الداعم لجبهة "البوليساريو" الانفصالية أمام المجتمع الدولي.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *