احتفلت الشمس بقدوم العام الجديد، على طريقتها الخاصة، حيث رصدت وكالة الفضاء الأمريكية “ناسا”، عدداً من الانفجارات داخل النجم، مع دخول عام 2015 يومه الأول، الخميس الماضي.

لطالما كان الاعتقاد أن ليبيا هي أكثر دول المنطقة انسجاماً اجتماعياً، وأن ليس فيها تباينات، فلا تعددية طائفية أو دينية ولا انتماءات عابرة للحدود ولا اختلافات جوهرية في الثقافة والعادات بين السكان.

عبر عدد من مستخدمي موقع “تويتر” عن غضبهم من خدمة إعلانية أُضيفت إلى الشبكة تتيح توجيه إعلانات ضمن صفحة “قائمة المتابعين”، الخاصة بعرض قائمة الحسابات التي يتابعونها.

لا توجد أية إشارات إلى أن عام 2015 سيكون عام حسم أو انفراج في منطقتنا، لن يغاث فيه الناس ولن يعصروا. سترحل كوارث 2014 وما قبلها إليه، وأقصى ما نرجوه «احتواء الضرر» المستحق قدر الإمكان.

وسط ذهول تام سيطر على الجراحين في مستشفى ببولندا استفاقت مريضة أثناء خضوعها لعملية جراحية خطيرة في الدماغ.

ما يحاك ضد ليبيا الآن أكبر من مجرد تغيير نظام، وأعمق من تطبيق نظام التعدد الحزبي، وأبعد من تصفية حسابات شخصية أو قبلية، بل هو مؤامرة إقليمية ودولية على ليبيا لصالح قوى أخرى في المنطقة وعلى مستوى العالم، ولهذا على كل الليبيين أن ينسوا أحقادهم وثاراتهم وانتماءاتهم الأيديولوجية والقبلية، وأن يضعوا البلاد فوق كل اعتبار، حتى يتم فرز من ينفذون …

الجواب على هذا السؤال اليوم لا ينبع من مجمل تقييم الحق الديمقراطي للشعوب العربية وخاصة تونس، ولا في إطار الأماني التي عاشتها الشعوب لحصد نتاج ربيعها، ولكنه يضع هذا التساؤل في إطار موضوعي ملح لتقييم التجربة وقرارات حركة النهضة الإسلامية في تونس في زمن اغتيال الربيع العربي، وهذا الاغتيال -الذي نحتاج لشرحه في مقال مستقل قادم- لا يعني انتفاء فرص …

ليست الأنياب هي ما يميز نوعاً جديداً من الضفادع عثر عليه في إندونيسيا وإنما طريقة تكاثره.

اكتشف علماء الآثار مدينة تحت الأرض بتركيا بمنطقة “كبادوكيا” التاريخية والتي تبعد 250 كلم عن العاصمة أنقرة، وقد أدرجتها منظمة اليونيسكو في قائمة التراث العالمي.

هل يمكن أن يكون العام الجديد والأعوام القادمة سنوات خير على العرب وأوطانهم؟ وهل يمكن تحقيق مستقبلٍ عربيٍّ يكون العرب فيه أفضل حالاً ممّا هم عليه الآن؟!