الملك محمد السادس

بالفيديو. شاهد أين يقيم الملك محمد السادس بهنغاريا.. وهذه وجهته المقبلة

قالت مصادر إعلامية، أن الملك محمد السادس سيحل بمدينة “لاهاي” غرب مملكة هولندا خلال الأيام القادمة، وذلك بعد زيارته إلى كل من روسيا والتشيك وهنغاريا، التي يتواجد حاليا في عاصمتها بودابست.

وكان محمد السادس قد حل قبل أسبوعين بروسيا في إطار زيارة رسمية، قبل أن يحل بدولة التشيك، ومنها إلى هنغاريا.

جدير بالذكر أن الملك محمد السادس، أجرى لقاءات عدة خلال جولته هذه، حيث التقى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في بداية الأمر، واعتبرت زيارته إلى روسيا بالناجحة، وبعدها بأيام قليلة، وبالضبط في مستهل الأسبوع الجاري، أجرى العاهل المغربي بمقر القصر الرئاسي ببراغ، مباحثات مع رئيس جمهورية التشيك “ميلوس زيمان”.

وهمت مباحثات قائدي البلدين، العلاقات الثنائية وسبل تعميقها بشكل ملموس، وخصوصا، على المستوى الاقتصادي والثقافي، علما أن جمهورية التشيك تصنف المملكة ضمن الـ25 بلدا ذات الأولوية، وقامت سنة 2013 بفتح مكتب تمثيلي تجاري لها بالدار البيضاء. كما تطرقت هذه المباحثات إلى القضايا الدولية والإقليمية الراهنة.

وفي جميع هذه المحطات، التقط مواطنون عاديون صورا لهم رفقة العاهل المغربي، كما انتشرت فيديوهات عن الفنادق التي أقام بها، وآخرها ما قام بنشره سفيان البحري، وهو عبارة عن مقطع فيديو مركب من مجموعة من الصور، قال إنها لإقامة الملك محمد السادس بالعاصمة المجرية بودابست.

للمزيد: الأمم المتحدة تطلب تحرك مجلس الأمن بعد قرارات المغرب

اقرأ أيضا

وزيرة الشؤون الخارجية الليبيرية تشيد بالدور الريادي للملك في إفريقيا

أشادت وزيرة الشؤون الخارجية الليبيرية، سارة بيسولو نيانتي، اليوم الخميس بالرباط، بالدور الريادي للملك محمد السادس، في المجالات السياسية والاقتصادية والأمنية والدينية بإفريقيا.

بوريطة: الهوية الإفريقية متجذرة بعمق في الاختيارات السياسية للمغرب بقيادة الملك

أكد وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، اليوم الخميس بالرباط، أن الهوية الإفريقية متجذرة بعمق في المؤسسات والخيارات السياسية التي يتخذها المغرب تحت القيادة المتبصرة للملك محمد السادس.

الإعلام الدولي يواكب مسار إصلاح مدونة الأسرة باهتمام كبير

تلفت إصلاحات مدونة الأسرة بالمملكة، الإعلام الدولي خصوصا بعد المسار الذي قطعته وتوج بمقترحات تسلمها رئيس الحكومة عزيز أخنوش، قصد رفعها لنظر الملك محمد السادس.