اعتبر تقرير صادر عن شركة أمريكية لتحليل المخاطر يوجد مقرها بمدينة ميامي أن الجزائر تواجه تحديات اجتماعية قد تهدد استقرارها.
وأوضح التقرير الذي أعدته شركة MEA Risk أن استقرار الجزائر مهدد بسبب انتشار البطالة وتدهور ظروف السكن والعمل ووجود حركات احتجاجية مطالبة بالشغل تم اعتقال بعض من شاركوا فيها.
وأوضح التقرير الأمريكي أن الجزائر مهددة اجتماعية كذلك بسبب التراجع الحاصل على المستوى الاقتصادي بسبب تدني مداخيل النفط.
من جانب آخر يرى التقرير أن الجزائر تعيش حالة من الترقب لمعرفة مآلات القرارات التي أقدمت عليها رئاسة الجمهورية بإحداث تغييرات كبيرة على مستوى جهاز المخابرات العسكرية.
إقرأ أيضا: “أمنستي” قلقة من الاعتقال السياسي في الجزائر