لم تعد القدرة الشرائية تواكب كلفة العيش، خاصة في رمضان، مع تزايد مصاريف القفة اليومية، ومستلزماتها الأساسية، وخاصة بالنسبة للكادحين وذوي الدخل المحدود، ممن يعجزون عن تلبية حاجيات أسرهم.
وإذا كان الشهر الفضيل، قد أوشك على نهايته بعد دخول العشر الأواخر منه، فإن المواطن البسيط، كما توضح ذلك ريشة الفنان عبد الله درقاوي، يجد نفسه مقيدا، وفي حال يرثى، أمام الضغوطات المادية، التي تفرضها المناسبات القادمة: “العيد الصغير” ،(عيد الفطر)، والعطلة، والدخول المدرسي المقبل، و”العيد الكبير” (عيد الأضحى)، في مسلسل متواصل، على امتداد الأيام، تكاد حلقاته لاتنتهي.
اقرأ أيضا
برنامج “عبرة”.. لا تصنع المعروف في غير أهله
في كل يوم مر وكل يوم جديد، هناك مواقف وقصص حبلى بالعبر. عبر ينبغي أن نتوقف عندها حتى نغنم بالفائدة في رحلة العمر. عبرة اليوم "لا تصنع المعروف في غير أهله".
زووم على كازا : الباعة الجائلون يكتسحون شوارع المدينة في رمضان
في شهر رمضان المبارك، تشهد أسواق وشوارع عدد من المدن ازدحاما بالباعة الجائلين، الذين يقدمون …
الملك يعطي بالرباط انطلاقة العملية الوطنية “رمضان 1445” لفائدة مليون أسرة
أشرف الملك محمد السادس، اليوم الأربعاء بمقاطعة يعقوب المنصور في الرباط، على إعطاء انطلاقة العملية …