جرى اليوم الخميس بالرباط، تسليم السلط بين الحبيب المالكي الرئيس السابق للمجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي، ورحمة بورقية المعينة من طرف الملك محمد السادس، رئيسة جديدة للمؤسسة الدستورية.
وتمت مراسم تسليط السلط بين المالكي وبورقية، بمقر المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي.
وتفضل الملك محمد السادس، الأسبوع الماضي، بتعيين عدد من المسؤولين على رأس مؤسسات دستورية، من بينهم رحمة بورقية التي عينها رئيسة جديدة للمجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي.