منطقة القبايل

الـ”ماك” تتمم آخر الترتيبات في واشنطن للإعلان عن استقلال القبايل عن الجزائر

كشفت مصادر عليمة أن حركة الـ”ماك”، تسارع الزمن من أجل إتمام آخر الترتيبات في العاصمة الأمريكية واشنطن، للإعلان عن استقلال منطقة القبايل عن الجزائر يوم 20 من شهر أبريل الجاري.

ودعا زعيم حركة “ماك” ورئيس الحكومة المؤقتة لمنطقة القبايل، فرحات مهني، عبر صفحته على منصة “أكس، سكان منطقة القبايل وجميع الفاعلين الحقوقيين، ليكونوا في الموعد يوم الإعلان عن استقلال القبايل عن النظام العسكري الجزائري.

وقال فرحات مهني: “لنكن جميعا عند الموعد يوم 20 أبريل 2024، في لندن أو في جنيف، كما في واشنطن، أو عبر منصات التواصل الاجتماعي، من أجل الإعلان عن نهضة جديدة لدولة القبايل”.

وكان المجلس الأعلى لأمن القبايل، إثر اجتماع دعا إليه زعيم حركة “ماك” ورئيس الحكومة المؤقتة لمنطقة القبايل، فرحات مهني، أنه سيتم الإعلان عن استقلال منطقة القبايل عن الجزائر في 20 أبريل 2024.

وأوضح المجلس، في بيان له نشر على موقع وكالة القبايل للانباء أنه سيتم الإعلان عن استقلال منطقة القبايل من جانب واحد إذا لم تقم السلطات الجزائرية بأي مبادرة تهدئة تجاه الشعب القبايلي بحلول العام المقبل، وذلك عن طريق الإفراج عن المعتقلين السياسيين سواء المحكوم عليهم بالإعدام أو الآخرين، ووضع حد للملاحقات القضائية التي تطال النشطاء القبايليين، وفتح مفاوضات رسمية مع زعيم حركة “ماك”.

اقرأ أيضا

¨لوبوان¨ الفرنسية.. الدرس السوري للنظام العسكري: هل يمكن للجزائر أن تواجه مصير دمشق؟

تحت عنوان "الدرس السوري للجزائر"، أفادت مجلة “لوبوان” الأسبوعية الفرنسية، بأن نظام بشار الأسد والنظام العسكري الجزائري مرتبطان بشكل وثيق، متسائلة "هل يمكن للجزائر أن تواجه مصير دمشق؟".

الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون

محاولات الجزائر للحاق بالمغرب أفريقيا: صغيرة جدا، ومتأخرة جدا!!

يحاول النظام الجزائري مؤخرا، عبر دبلوماسيته ووسائل إعلامه، أن يوحي بأن عهد الرئيس تبون يشهد "طفرة" في الدور الأفريقي للجزائر، وعودة إلى ماضيها "التليد" إبان الحرب الباردة في سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي،

الجزائر وفرنسا

باريس تفضح أكاذيب النظام الجزائري.. الاتهامات الموجهة لفرنسا “لا أساس لها من الصحة”

فضحت فرنسا كل الاتهامات الواهية التي وجهها لها النظام العسكري الجزائري بشأن ما وصفه الكابرانات بـ”مخططات عدائية” تقف وراءها المخابرات الفرنسية.