منطقة القبايل

الـ”ماك” تتمم آخر الترتيبات في واشنطن للإعلان عن استقلال القبايل عن الجزائر

كشفت مصادر عليمة أن حركة الـ”ماك”، تسارع الزمن من أجل إتمام آخر الترتيبات في العاصمة الأمريكية واشنطن، للإعلان عن استقلال منطقة القبايل عن الجزائر يوم 20 من شهر أبريل الجاري.

ودعا زعيم حركة “ماك” ورئيس الحكومة المؤقتة لمنطقة القبايل، فرحات مهني، عبر صفحته على منصة “أكس، سكان منطقة القبايل وجميع الفاعلين الحقوقيين، ليكونوا في الموعد يوم الإعلان عن استقلال القبايل عن النظام العسكري الجزائري.

وقال فرحات مهني: “لنكن جميعا عند الموعد يوم 20 أبريل 2024، في لندن أو في جنيف، كما في واشنطن، أو عبر منصات التواصل الاجتماعي، من أجل الإعلان عن نهضة جديدة لدولة القبايل”.

وكان المجلس الأعلى لأمن القبايل، إثر اجتماع دعا إليه زعيم حركة “ماك” ورئيس الحكومة المؤقتة لمنطقة القبايل، فرحات مهني، أنه سيتم الإعلان عن استقلال منطقة القبايل عن الجزائر في 20 أبريل 2024.

وأوضح المجلس، في بيان له نشر على موقع وكالة القبايل للانباء أنه سيتم الإعلان عن استقلال منطقة القبايل من جانب واحد إذا لم تقم السلطات الجزائرية بأي مبادرة تهدئة تجاه الشعب القبايلي بحلول العام المقبل، وذلك عن طريق الإفراج عن المعتقلين السياسيين سواء المحكوم عليهم بالإعدام أو الآخرين، ووضع حد للملاحقات القضائية التي تطال النشطاء القبايليين، وفتح مفاوضات رسمية مع زعيم حركة “ماك”.

اقرأ أيضا

الصحافي الفرنسي كريستوف غليز

بعد تأييد القضاء الجزائري الحكم بالسجن 7 سنوات.. عائلة الصحافي الفرنسي غليز في صدمة وتؤكد أنها ستواصل النضال

أصيبت عائلة الصحافي الرياضي الفرنسي كريستوف غليز بصدمة كبيرة، إثر إصدار محكمة الاستئناف في تيزي وزو بالجزائر، أمس الأربعاء، حكما يقضي بالسجن سبع سنوات نافذة عل ابنها، لتثبّت بذلك الحكم الابتدائي الصادر بحقه،

الصحافي الفرنسي كريستوف غليز

محكوم عليه في الجزائر بـ7 سننوات سجنا.. الصحافي الفرنسي غليز أمام محكمة الاستئناف

من المقرر أن يمثل الصحافي الفرنسي كريستوف غليز، اليوم الأربعاء، أمام محكمة الاستئناف بمدينة تيزي وزو، الواقعة نحو 100 كلم إلى شرق العاصمة الجزائرية،

الجزائر وإسبانيا

رغم تشبتها بموقفها من مغربية الصحراء.. زيارة محتملة لتبون لإسبانيا

يكثف النظام العسكري الحاكم في الجارة الشرقية، الذي يعيش عزلة في جواره ومحيطه الأفريقي وأزمة دبلوماسية مع فرنسا، خلال الآونة الأخيرة، جهوده للمصالحة مع إسبانيا،