القوات متعددة الجنسيات في سيناء.. بين التعزيز والاستغناء

غزلان جنان
2016-03-17T14:59:41+00:00
ثقافة ومعرفةدراسات
غزلان جنان16 أكتوبر 2015آخر تحديث : منذ 8 سنوات
القوات متعددة الجنسيات في سيناء.. بين التعزيز والاستغناء

بقلم: مروة نظير

تُعد القوات متعددة الجنسيات العاملة في سيناء أحد أهم دعائم معاهدة السلام المصرية مع إسرائيل التي وقعت في 1979، إذ تمارس تلك القوات مهامها على الحدود المصرية الإسرائيلية منذ عام 1981. وقد تشكلت هذه القوات بدعم أمريكي، وتتخذ من روما مقرًّا رئيسيًّا لها، مع وجود مكتَبَيْ اتصال في كل من القاهرة وتل أبيب. وتمارس عملها عبر شبكة تضم 35 برج مراقبة و”نقطة تفتيش” ومركز مراقبة على طول الشريط الممتد شرق سيناء. أما الجنود المشاركون في هذه القوات فينتمون إلى 13 دولة هي (أستراليا، وكندا، وكولومبيا، والتشيك، وفيجي، وفرنسا، وإيطاليا، وهولندا، ونيوزيلاندا، والنرويج، وأوروجواي، وبريطانيا، والولايات المتحدة)، بالإضافة إلى طاقم المراقبين المدنيين الأمريكيين البالغ عددهم 15 مراقبًا. وتقسم ميزانيتها بالتساوي بين القاهرة وتل أبيب وواشنطن.

لمواصلة القراءة ، انقر هنا

نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام موقعنا الإلكتروني ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة الزيارات لدينا...لمعرفة المزيد

موافق