في خطوة تعد سابقة من نوعها بالمشهد الحزبي، أقدم حزب "التجديد والإنصاف" على تغيير اسمه وإدخال الأمازيغية عليه.
بعد أن تعثر تفعيل اللغة الأمازيغية بعدد من مؤسسات المملكة، يتخذ حكيم بنشماس رئيس مجلس المستشارين إجراءات متتالية، ستسرع بدخولها للغرفة الثانية للمؤسسة التشريعية من باب واسع.
رغم الاعتراف باللغة الأمازيغية وترسيمها دستوريا من طرف النظام الجزائري ، فإن اللغة الفرنسية تظل الظاهرة المهيمنة في المنطقة الأمازيغية.