الكاتبة الجزائرية أحلام مستغانمي تعتزل الكتابة بسبب “رؤية في المنام”

في خبر لم يتأكد بعد، بشكل نهائي، فوجيء قراء الكاتبة الجزائرية احلام مستغانمي، بإعلانها اعتزال الكتابة وارتداء الحجاب والإشتغال كمنظمة حفلات زفاف.ونسب إليها   تصريح أدلت به لمجلة “نواعم الخليج ” النسائية، حسب بعض المواقع الاليكترونية، قالت فيه إن السبب ليس هو كلام النقاد، بل يعود سبب اعتزالها إلى “رؤية” شاهدتها وهي نائمة في ضريح سيدي الهواري، حيث جاءها رجل صالح في نومتها، ومرر يده فوق رأسها 3 مرات ثم قال: الحجاب يليق بك..الحجاب يليق بك !

وبخصوص رغبتها في اعتزال الكتابة ،واشتغالها في مجال اعداد حفلات الزواج ، أوضحت الكاتبة الجزائرية ، انها ارادت التكفير عن ذنوبها ، خاصة بعد صدور دراسة امريكية ،قامت بها جامعة سان فرنسيسكو، والتي خلُصت الى ان ثاني سبب للعنوسة والعزوف عن الزواج ، خاصة لذى الإناث ، بعد البطالة هو كتابات احلام مستغانمي، وتأثيرها السيء على عقول الفتيات العربيات، وجعلهن ينتظرن الكائن الخرافي المسمى فارس الاحلام ، واعراضهن عن الزواج بالرجال العاديين.

وفي التصريح المنسوب إليها، قالت احلام ان اشتغالها كمعدة حفلات زواج، سيعقبه تأسيس مواقع الكترونية ، من اجل تزويج الشابات ومحاربة كل الأفكار الهدامة التي تعيق إسعاد الأنثى العربية.

ولحد الآن ليس هناك أي تأكيد أو نفي للخبر من طرف مستغانمي، علما أن حائطها الفايسبوكي لايتضمن أية إشارة تفيد انها بصدد الاعتزال فعلا. ولا شك أن الأيام القادمة هي التي ستحسم في الموضوع.

اقرأ أيضا

زلزال يضرب الجزائر ويحدث حالة هلع في صفوف السكان

ضربت هزة أرضية بقوة 4.9 درجات على سلم ريشتر، ولاية الشلف بالجزائر، خلال الساعات الأولى من صباح اليوم الاثنين.

صفعة للنظام الجزائري.. البرلمان الأوروبي يتخلى عن “المجموعة البرلمانية للصحراء”

في خطوة تحمل دلالات سياسية عديدة، قرر البرلمان الأوروبي رسمياً التخلي عن ما يسمى بالمجموعة البرلمانية المشتركة "الصحراء الغربية"؛ التي كان النظام العسكري الجزائري يراهن عليها لمعاكسة الوحدة الترابية للمملكة المغربية.

جماهير وجدة تُطالب السلطات الجزائرية بتسليم جثمان اللاعب أخريف

تواصل السلطات الجزائرية احتجاز جثة اللاعب عبد اللطيف أخريف، الذي كان ينتمي قيد حياته لنادي اتحاد طنجة، وذلك بعد العثور على جثته يوم 8 غشت الماضي في أحد شواطئ مدينة وهران بالجزائر.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *