يعرض الفنان الإسباني سلفادور سانشيث غوميث أعماله الفوتوغرافية حول روعة المناظر الطبيعية للمغرب وجوانب المعيش اليومي بالمملكة ما بين 6 و22 نونبر القادم في إيل إيخيدو (ألميرية جنوب إسبانيا).
ويشكل معرض سلفادور سانشيث غوميث ، الذي سيقام تحت عنوان “الإحساس والإنصات ومشاهدة المغرب”، إطلالة على جمال وتنوع الثقافة المغربية وتعدد وثراء مناظره الطبيعية الخلابة، إلى جانب عادات وتقاليد شعبه العريقة.
كما تقترح هذه التظاهرة التشكيلية، التي ستقام بإحدى قاعات بلدية إيل إيخيدو، على زوارها مجموعة غنية ومتنوعة من الصور الفوتوغرافية التقطتها عدسة هذا الفنان الإسباني خلال زياراته المتعددة لحواضر ومناطق مختلفة من المملكة.
وتعكس صور سلفادور سانشيث غوميث الفوتوغرافية جمال المناظر والمواقع الطبيعية بالمملكة، وكذا تنوع ألوانها وظلالها وأشكالها، كما تسلط الضوء على جوانب مختلفة من المعيش اليومي للمواطن المغربي وعاداته وتقاليده الضاربة في القدم.
وترصد أعمل هذا الفنان، الذي سبق أن عرض بألميرية في دجنبر 2012، وبتطوان ما بين 12 ماي و21 يوليوز من السنة نفسها ومؤخرا بمورسية، بعفوية تفاصيل الحياة اليومية للمغربي ولطقوسه الدينية ومهنه وتقاليده الضاربة في القدم.
اقرأ أيضا
بعد أن ”خطفها” الإرهاب..صور العلوي تجوب شوارع بوركينافاسو
بعد أن تم تنظيم حفل تأبيني لها بوطنها المغرب، تكرم روح المصورة المغربية ليلى العلوي التي خطفها الإرهاب في ربيع العمر، ببوركينافاسو، البلد الذي فارقت فيه الحياة، إذ في مسيرة جابت شوارع واغادوغو، حملت صورها وصور باقي ضحايا حادث يوم 15 يناير2016.
العلوي رحلت عن دنيانا..لكن بهذه الصور ستظل حاضرة
ودع العالم ليلى العلوي، الشابة المغربية الفرنسية، التي اتفق الجميع على موهبتها العالية في مجال التصوير الفوتوغرافي، والتي كانت واحدة من بين مئات الشباب الذين اغتالهم الإرهاب في شبابهم، حيث فارقت الحياة بعد تأثرها بإصابتين تعرضت لهما خلال الهجوم على العاصمة البوركينابية، لكن بعض الصور التي التقطتها ستجعلها دائما حاضرة
موسم الهجرة إلى موريتانيا لدراسة العربية
باتت موريتنانيا مقصدا للعديد من الطلاب الأجانب، اعتبارا لعدة عوامل يتطرق إليها التقرير التالي بتفصيل موسع..