تنظيم "داعش" بالعراق

ليكسبريس: “داعش فقد “توهجه” في سوريا والعراق

تطرقت مجلة “ليكسبريس” الفرنسية في مقال لها لما أسمته فقدان تنظيم “داعش” في سوريا والعراق لتوهجه.
فبعد انتصاراته المدوية في عام 2014 وبداية 2015، فقد التنظيم 40℅ من الأراضي التي بسط سيطرته عليها في العراق، و 10℅ في سوريا.
الأرقام إلى مقتل2500 عنصر تابع للتنظيم في شهر دجنبر المنصرم لوحده، قتلوا على يد قوات التحالف، التي استهدفت أيضا موارد التنظيم المالية من خلال الاحتياطي النقدي الذي يتوفر عليه في مدينة الموصل.
بالإضافة التي تلقتها على أيدي التحالف وروسيا وأيضا القوات العراقية وباقي المجموعات المسلحة التي تواجهها، يرى بعض الباحثين أن التنظيم فقد بعض الدعم الذي كان يلقاه من الساكنة المحلية.
“بعيدا عن الفكرة الطوبوية للخلافة، وجدت الساكنة المحلية نفسها أمام نظام بممارسات مافوية”، تقول الباحثة مريم بن رعد، مضيفة أن وجود “المقاتلين الأجانب ينظر له كذلك كغزو أجنبي”.
تراجع الموارد المالية لتنظيم “داعش” التي يحصل عليها من النفط الذي تحت سيطرته، دفعته إلى البحث عن طرق أخرى للحصول على الأموال من بينها فرض الضرائب والاستيلاء على الأموال بطريقة غير شرعية، بحسب ما يؤكده “مركز تحليل الإرهاب” بباريس.

إقرأ أيضا: غارة أمريكية تستهدف مبنى يضم ملايين “داعش” بالموصل

اقرأ أيضا

بالتعاون مع المغرب.. إسبانيا تعلن تفكيك شبكة موالية لـ”داعش”

أعلنت الشرطة الإسبانية، اليوم السبت، أنها تمكنت بالتعاون مع المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني بالمغرب، من تفكيك شبكة للاشتباه في تورطها في التحضير لتنفيذ مخططين إرهابين وتمويل نشاط عناصر تنظيم “داعش”.

الجزائر

لماذا تمنع أنظمة الجزائر وسوريا شعوبها من التظاهر تعاطفا مع الفلسطينيين؟!

منذ بدء الضربات الإسرائيلية على المدنيين في قطاع غزة قبل أزيد من شهر من الآن، تتوالي ردود الفعل الشعبية المنددة بالوحشية الصهيونية في مختلف قارات ودول العالم،

البسيج

توقيف أربعة عناصر للاشتباه في تورطهم في التحضير لتنفيذ مشاريع إرهابية خطيرة

في إطار المجهودات المتواصلة لتحييد مخاطر التهديدات الإرهابية، تمكن المكتب المركزي للأبحاث القضائية على ضوء معلومات استخباراتية وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *