بوليف

بوليف يهاجم بادو الزاكي ويطالب بإقالته!

هاجم محمد نجيب بوليف، الوزير المنتدب لدى وزير التجهيز والنقل، بشدة، المستوى الذي ظهر به المنتخب الوطني لكرة القدم، بعد المبارتين المتتالين اللتين جمعتاه بمنتخبي الكوت ديفوار وغينيا.

وتساءل بوليف مستغربا في تدوينة له على صفحته على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، قائلا: “في غياب منتخب كروي واعد.. إلى متى سنبقى هواة!

وأضاف، “لست من أولئك الذين يتفرجون كثيرا في مباريات منتخب كرة القدم المغربي.. لكثرة الانشغالات أساسا وعدم إمكانية إيجاد وقت اخصصه للكرة، ولكن أيضا لكوني منذ سنوات كلما تفرجت على إحدى مباريات المنتخب إلا وزاد منسوب الأدرينالين عندي ووجدت نفسي في حالة نفسية غير مريحة…”.

واستطرد قائلا: “البارحة، قلت في نفسي، أين وصل منتخبنا؟ وماذا عن الكلام الكثير الذي راج حول عديد من اللاعبين المحترفين خارج ارض الوطن؟ وخاصة بعد الخسارة أمام الكوت ديفوار يوم الجمعة…”.

سهام النقد، طالت أيضا الإطار الوطني بادو الزاكي، ولاعبي المنتخب، حيث أورد بوليف في تدوينته: “كأني بفريق من الدرجة الثالثة يسمى منتخبا وطنيا! وبمدرب على خط الشرط كأنه متفرج في المدرجات! وبلاعبين يتصورون انهم في جولة سياحية وليس مباراة تحدي…تُشعرنا اننا وجدنا اخيراً، فريقا وطنيا ومنتخبا كما يستحقه المغاربة…”.

واستطرد: “كفى من تضييع الوقت في البحث عن السراب، وقد آن الاوان لنجد ربانا قادرًا على القيادة… حتى لا تزداد الأوضاع سوءا ويزداد الاحباط…ورحم الله عبادا عرفوا قدرهم…”.

للمزيد: تعادل المنتخب المغربي 1 – 1 المنتخب الغيني

اقرأ أيضا

جسر أبو رقراق

أشغال جسر أبو رقراق المعلق تقترب من نهايتها

اقتربت أشغال جسر أبو رقراق المعلق الذي يعد الأكبر في القارة الإفريقية والعالم العربي من نهايتها، حيث ينتظر أن تكون هذه المنشأة جاهزة بداية شهر يونيو المقبل.

بوليف

بوليف: الاحتجاج ضد تأخر القطارات بمثابة أعمال “الشغب”

اعتبر محمد نجيب بوليف، الوزير المنتدب لدى وزير التجهيز والنقل، المكلف بالنقل، الاحتجاجات التي ينفذها عدد من مستعملي القطارات عند تأخر هذه الأخير عن موعدها أو للتعبير عن تدني الخدمات أعمال الشغب.

موازين

قريبا.. ONCF يستعين بإدارة الأمن الوطني لتأمين القطارات

أعلن محمد نجيب بوليف، الوزير المنتدب لدى وزير التجهيز والنقل واللوجيستيك، أن المكتب الوطني للسكك الحديدية يعمل على التنسيق مع إدارة الأمن الوطني لتوفير الأمن لمستعملي القطارات.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *