يُظهر هذا “الشريط” طرد المغاربة الذين كانوا يقيمون بالجزائر من طرف بومدين، وهي عملية تهجير قسري شملت 75.000 مغربي وذلك بعدما استرجع المغرب أراضيه الصحراوية من طرف الاحتلال الإسباني.
و كانت عملية التهجير التي أطلق عليها اسم “المسيرة الكحلا” صبيحة عيد الأضحى يوم 18 دجنبر عام 1975 في ظل نظام حكم هواري بومدين ومساعده الأيمن أنذاك الرئيس الجزائري الحالي عبد العزيز بوتفليقة.
https://www.youtube.com/watch?v=FqLTRskkc2g
للمزيد: عبد العزيز بوتفليقة يستقبل رئيس جنوب افريقيا لتعزيز العلاقات
عقد في فيينا اليوم الأربعاء مؤتمر بشأن إقامة شراكة متعددة الأبعاد بين المغرب والنمسا، بمبادرة …
مؤتمرا عربيا بعد آخر، وقمة إسلامية بعد أخرى، أصبح توقع سلوك المسؤولين الجزائريين الحاضرين ممكنا، بل مؤكدا، حيث يكاد تدخلهم في بنود البيان الختامي يقتصر على أمر واحد: المطالبة بسحب الإشادة برئاسة العاهل المغربي الملك محمد السادس للجنة القدس، وجهوده لمساعدة أهلها. ورغم أن الجزائر لم تنجح يوما في دفع المشاركين لسحب هذه الفقرة أو حتى التخفيف منها، فإنها تمارس الأمر نفسه في المؤتمر الموالي، وهي تعلم سلفا مصير مسعاها: رفض الطلب، وتثبيت الإشادة بالمغرب وعاهلها!
قالت وزارة الداخلية الإسبانية، إن فريق الإغاثة القادم من المغرب بدأ العمل بالفعل في المناطق المتضررة جراء الفيضانات.
مشاهد 24 موقع مغربي إخباري شامل يهتم بأخبار المغرب الكبير
