الفرنكو جزائري فقير يفجرها ويخرج عن صمته !

خرج اللاعب نبيل فقير ذو الأصل الجزائري الذي يحمل قميص فريق ليون الفرنسي، عن صمته أخيرا، وصرح لموقع إلكتروني فرنسي، بأنه سيتخذ قراره اللعب للخضر أو للمنتخب الفرنسي بحرية، ولن يتأثر بضغوطات الآخرين، سواء من النادي أو من محيطه الكروي أو العائلي حينما يتخذ قراره النهائي.
وأضاف فقير لموقع “ماكسي فوت” الفرنسي بأنه لا يبالي بما يقال ويكتب، وأنه سيقوم باختيار المنتخب الذي يريد اللعب له مستقبلا، قائلا “سأقوم باختيار المنتخب الذي أريده، ولست هنا لأرضي أحدا. أنا الذي ألعب وأنا الذي سأكون فوق الميدان، وليس بإمكان أحد أن يأقر علي أو يملي علي ما يريد”. وتابع “أنا الذي سأتخذ قراري و لا أحد يمكنه التأثير علي”.

ويأتي تصريح فقير عقب دعوة المدرب الفرنسي ديديه ديشان الذي طالب اللاعب باتخاذ قرارة النهائي في أقرب وقت والاختيار اللعب إما لفرنسا أوالجزائر، بينما سمح غوركوف لفقير تقرير مصيره بكل حرية، مفضلا عدم الضغط عليه، بعدما جمع بينهما لقاء في فرنسا، والذي أكد من خلاله غوركوف أن فقير سيكون مع الخضر في مارس المقبل.
ومن المرتقب أن يقرر اللاعب نبيل فقير في اللعب للخضر أو للمنتخب الفرنسي في الشهر المقبل، لكن مدرب الخضر يفضل ترك مدة من الوقت للاعب لكي يتخذ قراره الى غاية يونيو المقبل.

اقرأ أيضا

خبير فرنسي: المغرب يحظى بإعجاب كبير من النخب الفرنسية المهتمة بمستقبل إفريقيا

أكد مدير وكالة (أفريكا بريس باريس)، ألفريد مينيو دي كامباني، أنه "لا يوجد بلد في إفريقيا اليوم يحظى بنفس الإعجاب الذي يحظى به المغرب من النخب الفرنسية المستنيرة والمهتمة بمستقبل القارة الإفريقية".

خبير فرنسي: سياسة الملك في إفريقيا تؤتي ثمارها على مستوى القارة

أكد الخبير الفرنسي في العلاقات الأورو إفريقية، غيوم شابان ديلماس، أن السياسة الإفريقية للملك محمد السادس، بدأت تؤتي بالفعل ثمارها على مستوى القارة من حيث التنمية الاقتصادية والاجتماعية.

بوريطة

بوريطة في حوار مع “لوبوان”: زيارة ماكرون للمغرب دشنت فصلا جديدا في العلاقات الثنائية

أكد وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، في حوار مع مجلة "لوبوان"، نشر أمس السبت، أن زيارة الدولة التي قام بها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى المغرب، دشنت فصلا جديدا في العلاقات الثنائية بين البلدين.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *