النجوم يخطفون الأضواء في دوري أبطال أوروبا

شهدت مباريات أمس الثلاثاء من دوري أبطال أوروبا تألق نجوم الكرة الاوروبية والعالمية، وكان ليونيل ميسي الأبرز بين الهدافين بعدما تمكن من تحطيم الرقم القياسي لهداف أوروبا الاسباني راوول غونزاليس، بعدما سجل ثلاثة اهداف في مباراة أمس بين برشلونة ومضيفه أبويل القبرصي ليرفع رصيده ل74 هدفا على الصعيد الأوروبي.
وعرفت نفس المباراة عودة النجم الأوروغوياني لويس سواريز الذي تمكن تسجيل أول هدف له، رفقة برشلونة هذا الموسم في دوري أبطال اوروبا، بعد عودته من عقوبة الايقاف التي استمرت أربعة أشهر بسبب عضه للمدافع الايطالي كليني في كأس العالم.
وتميزت ليلة أمس بعودة أخرى للنجم السويدي زلتان ابراهيموفيتش الذي قاد فريقه باريس سان جرمان لفوز كبير على فريق أجاكس الهولندي، بثلاثة اهداف لواحد، حيث سجل إبرا الهدف الثاني بينما تألق في اللقاء نجم الأوروغواي ادينسون كافاني الذي سجل هدفين.
وفي مباراة سيتي والبايرن برز النجم الأرجنتيني الآخر سيرجيو أغويرو بعدما قاد السيتي الى فوز ثمين بثلاثية على البايرن، بحيث سجل ثلاثة أهداف في المباراة ليمنح لفريقه ثلاث نقاط ثمينة.
وتميزت مباريات يوم أمس بتسجيل كل الهدافين رفقة أنديتهم، مثل الايفواري ديدي دروغبا مع تشيلسي والجزائري اسلام سليماني مع ليشبونة وليفاندوفسكي مع البايرن وطوتي مع روما .

اقرأ أيضا

صناع تقليديون مغاربة ينتفضون ضد محاولات الجزائر سرقة الزليج والقفطان

"نشجب تصرفات الجزائر التي تعد سرقة لتراث مغربي أصيل كما ندعو كافة الفعاليات للتعبير عن نفس الموقف في مواجهة ذلك" رسالة قوية وجهها مسؤولو غرفة الصناعة التقليدية بحهة الدار البيضاء سطات وصناع تقليديون، من قلب العاصمة الاقتصادية للمملكة.

نزار بركة يدين محاولة الجزائر لخلق اتحاد مغاربي بدون المغرب

أدان نزار بركة، الأمين العام لحزب الاستقلال، محاولات الجزائر لخلق تكتل مغاربي بدون المغرب، إذ اعتبر أن هذه المساعي "خيانة للشعوب المغاربية وتطلعاتها نحو الوحدة".

الجزائر

السياسة الخارجية الجزائرية.. أزمة المحددات والأشخاص

بنت الجزائر عقيدة وثوابت سياستها الخارجية انطلاقا من مخرجات التفاوض الذي خاضته الحركة الوطنية الجزائرية مع المستعمر الفرنسي، مكرسة شعارات سياسية محددة للسياسية الخارجية أكثر منها ثوابت مبنية على نظريات مؤسسة لعلم العلاقات الدولية، مما حول هذه الشعارات إلى نصوص جامدة غير متغيرة في عالم يطبعه التغير والتحول بشكل دائم ومتعدد، أفضت إلى ما أفضت إليه ما بعد انهيار جدار برلين من فقدان البوصلة والرؤية المؤسسة للبعد الاستراتيجي في القرار الخارجي الجزائري.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *