تقديم 70 مناصرا لفريق الحسنية إلى النيابة العامة بأكادير

أحالت الشرطة القضائية بولاية أمن أكادير صباح اليوم الأحد 70 مشجعا على النيابة العامة، بسبب تورطهم في أعمال شغب عقب خسارة حسنية أكادير أمام اتحاد طنجة يوم الجمعة الماضي برسم الدورة العاشرة من البطولة الاحترافية.

ويتابع الموقوفون بتهم السرقة وإعتراض سبيل المارة وتكسير زجاج السيارات والمحلات التجارية، وإثارة الفوضى في الشارع العام يوم الجمعة الماضي، والمس بالممتلكات العامة والخاصة.

عاشت عدة أحياء بمدينة أكادير بعد نهاية المقابلة أحداث شغب وفوضى تورط فيها شبان محسوبين على جمهور فريق الحسنية، حيث عرفت أحياء المدينة، أعمال شغب وتخريب، نتج عنها تكسير زجاج عدد من السيارات ونوافذ المنازل.

ولم يكتفي العشرات من هؤلاء الشبان برشق الممتلكات العمومية والخاصة بالحجارة، بل أقدموا أيضا على سرقة العديد من المحلات التجارية والمواطنين بالشارع العام .

ويأتي تقديم المشاغبين، بعد أيام من العقوبة الصادرة عن اللجنة التأديبية التابعة للجامعة الملكية المغربية والقاضية بمعاقبة الفريق السوسي بمباراة واحدة بدون جمهور.

إقرأ أيضا : شغب وفوضى بين أنصار الحسنية والوداد في أكادير

اقرأ أيضا

شبكة التشهير والابتزاز المعلوماتي التي تنشط انطلاقا من كندا.. النيابة العامة تكشف تفاصيل جديدة

كشفت النيابة العامة بالمحكمة الابتدائية الزجرية لعين السبع بالدار البيضاء، اليوم الثلاثاء، عن المستجدات بشأن قضية متابعة خمسة أشخاص يشتبه تورطهم في جرائم يعاقب عليها القانون، والتي يوجد المشتبه فيه الرئيسي فيها في حالة فرار خارج أرض الوطن، وتحديدا في كندا.

طنجة.. فتح بحث قضائي في جريمة قتل شخص لوالدته ومحاولة قتل اثنين من أشقائه

فتحت فرقة الشرطة القضائية بمنطقة بني مكادة بمدينة طنجة بحثا قضائيا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، في الساعات الأولى من صباح اليوم الخميس، وذلك لتحديد دوافع وخلفيات ارتكاب شخص يبلغ من العمر 31 سنة، لجريمة قتل استهدفت والدته مقرونة بمحاولة قتل اثنين من أشقائه.

أمن الرباط يفتح تحقيقا في شبهة تورط أمني في “استغلال النفوذ”

فتحت المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة الرباط بحثا قضائيا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، اليوم السبت 23 نونبر الجاري، وذلك لتحديد الأفعال الإجرامية المنسوبة لموظف شرطة برتبة حارس أمن يشتبه في تورطه في إساءة استعمال لوازم وظيفية واستغلال النفوذ.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *